(٢) المجيب أبو البقاء في الإملاء ١/ ٢٤٤ كما ذكر في الدر المصون ٤/ ٦٥٣. (٣) الأنعام: ٥٥، النشر ٢/ ٢٥٩، المبهج ٢/ ٥٧٢، مصطلح الإشارات: ٢٢٩، إيضاح الرموز: ٣٧٤، الدر المصون ٤/ ٦٥٥. (٤) الأعراف: ١٤٦. (٥) يوسف: ١٠٨. (٦) البيت من البسيط، وقائله جرير يهجو عمرو بن لجأ، والبيت وما بعده كما في ديوانه بلفظ «الطريق» وليس «السبيل»: خلّ الطريق لمن يبني المنار بها … وابرز ببرزة حيث اضّطرّك القدر يا تيم تيم عديّ لا أبا لكم! … لا يلقينّكم في سوأة عمر والمنار جمع منارة وهي أعلام الطريق، وبرزة: أم عمرو بن لجأ، يقول: تنح عن سبيل الشرف والفخر ودعه لمن هو أجدر به منك ممن يعمره ويبني منار أعلامه، والشاهد فيه: تأنيث «السبيل» بدليل ما جاء به بعها من قوله «بها»، وهو في ديوانه ١/ ٢١١، وفي شرح التصريح ٢/ ١٩٥، والكتاب ١/ ٢٥٤، واللسان ٥/ ٣١٠ (برز)، والمعجم المفصل ٣/ ٢٤٥، شرح الشواهد ١/ ٤٩٣.