للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

و ﴿وَإِلَيْهِ أُنِيبُ﴾ (١): (ك).

﴿أَوْ قَوْمَ صالِحٍ﴾ (٢): (ت) أو (ك).

﴿بِبَعِيدٍ﴾ (٣)، و ﴿وَدُودٌ﴾ (٤)، و ﴿ظِهْرِيًّا﴾ (٥)، و ﴿مُحِيطٌ﴾ (٦): (ك).

﴿إِنِّي عامِلٌ﴾ (٧): (ك).

﴿سَوْفَ تَعْلَمُونَ﴾ (٨): (ن) لأنّ تاليه معموله.


= - هبطي: ٢٣١.
(١) هود: ٨٨، المكتفى: ٣١٩، القطع ١/ ٣٢٥، «حسن» في المرشد ٢/ ٢٤٦، منار الهدى: ١٨٩، وهو «وقف» هبطي: ٢٣١.
(٢) هود: ٨٩، «تام» في المرشد ٢/ ٢٤٦، القطع ١/ ٣٢٥، «كاف» في المكتفى: ٣٢٠، «مطلق» في العلل ٢/ ٥٨٨، منار الهدى: ١٨٩، وهو «وقف» هبطي: ٢٣١.
(٣) هود: ٨٩، المكتفى: ٣٢٠، المرشد ٢/ ٢٤٦، منار الهدى: ١٨٩، وهو «وقف» هبطي: ٢٣١.
(٤) هود: ٩٠، «تمام» في القطع ١/ ٣٢٥، «حسن» في المرشد ٢/ ٢٤٦، منار الهدى: ١٨٩، وهو «وقف» هبطي: ٢٣١.
(٥) هود: ٩٢، المرشد ٢/ ٢٤٦، «مطلق» في العلل ٢/ ٥٨٨، منار الهدى: ١٨٩، وهو «وقف» هبطي: ٢٣١.
(٦) هود: ٩٢، «حسن» في المرشد ٢/ ٢٤٦، قال في القطع ١/ ٣٢٥: " «صالح» و «ليس بتمام» لأن ما بعده متصل بما قبله"، «مطلق» في العلل ٢/ ٥٨٨، منار الهدى: ١٨٩، وهو «وقف» هبطي: ٢٣١.
(٧) هود: ٩٣، المكتفى: ٣٢٠، قال في المرشد ٢/ ٢٤٦: "ثم إن الوقف على ﴿إِنِّي عامِلٌ﴾ جائز ولم ينص عليه"، «مطلق» في العلل ٢/ ٥٨٩، منار الهدى: ١٨٩، وصف الاهتدا ٤٥ /ب، وهو «وقف» هبطي: ٢٣١.
(٨) هود: ٩٣، قال في المرشد: "ليس بآية ولا يوقف عليه لأن ما بعده معموله"، قال في المكتفى: ٣٢٠: "وقال العباس بن الفضل: الوقف ورأس آية ﴿سَوْفَ تَعْلَمُونَ،﴾ وليس بوقف إلا على قول الفراء المذكور قبل، ولا هو رأس آية"، وقال في القطع ١/ ٣٢٥: "قال العباس بن الفضل ﴿سَوْفَ تَعْلَمُونَ﴾ كاف وهو رأس الآية، قال أبو جعفر: وليس بكاف، وهو رأس آية لأن «من» لا تخلوا من إحدى جهتين: إما أن تكون في موضع رفع بالابتداء وما بعدها خبرها، والجملة في موضع نصب متعلقة ب «يعلمون»، وإما أن يكون في موضع نصب ب ﴿تَعْلَمُونَ﴾ "، «لا يوقف عليه» في العلل ٢/ ٥٨٩، منار الهدى: ١٨٩.

<<  <  ج: ص:  >  >>