(٢) ما بين المعقوفتين من (س) زيادة: [وهذا على نحو قولهم: "مرضت المريض" إذا عالجته فأزلت عنه مرضه، وقرأ الجماعة فزع مبنيا للمفعول الذى لم يسم فاعله، أي: أزيل عن قلوبهم الفزع، وهو الذعر على كلتا القراءتين، قال ثعلب: إذا تكلم الله بلا كيف ضربت الملائكة بأجنحتها وخرت فزعا ثم قالوا فيما بينهم: ماذا قال ربكم؟، وهذا التفسير هو الموافق للحديث وغيره بعيدا جدا]. (٣) سبأ: ٢٧، النشر ٢/ ٣٥٠، المبهج ٢/ ٧٧٢، مصطلح الإشارات: ٤٣٤، إيضاح الرموز: ٦٠٤. (٤) سبأ: ٣١. (٥) انظر: ٢/ ١٥١. (٦) سبأ: ٣٧، مفردة الحسن: ٤٤١، مصطلح الإشارات: ٤٣٤، إيضاح الرموز: ٦٠٤، البحر المحيط ٨/ ٥٥٤. (٧) سبأ: ٣٧، النشر ٢/ ٣٥٢، المبهج ٢/ ٧٧١، مصطلح الإشارات: ٤٣٤، إيضاح الرموز: ٦٠٤، البحر المحيط ٨/ ٥٥٥.