(٢) أخرجه ابن أبي خيثمة في تاريخه ١/ ١٩٥، والبغوي في معجم الصحابة (٦٣٥)، والطبراني في المعجم الكبير (٤١٦٧) - وعنه أبو نعيم في معرفة الصحابة (٢٥٣١) - والدارقطني في المؤتلف والمختلف ٢/ ٨٥٠، ٨٥١، وابن منده في معرفة الصحابة ١/ ٥٢١، والبيهقي في دلائل النبوة ٥/ ٢٦٧، وابن عساكر في تاريخ دمشق ٣/ ٤٠٩. (٣) تقدمت ترجمة جرير بن أوس ص ١٠٧. وفي حاشية خ: "ح: خزيم بن يعلى ذكره السقراطيسي في أعلام النبوة، أنه قال: أتيت واديًا، فقلت: عذت بسيد هذا الوادي، قال: ثم أهويت إلى الاضطجاج، فسمعت هاتفًا يقول: وحد الله ذي [صوابه: ذا] الجلال منزل الحرام والحلال في كل حالات من الأحوال ثم اقرأ آيات من الأنفال فوحد الله ولا تبالي ما هَوَّل الجن من الأهوالِ فكل كيد الجن في خبال وكل سعي الناس في سِفال إلا التقى وصالح الأعمال قال خزيم: =