(٢) في م: "أثر". (٣) أخرجه ابن سعد في الطبقات ٤/ ٩٢، ٩٣، ومن طريقه ابن عساكر في تاريخ دمشق ٧٠/ ٢٢٧ عن الواقدي به. (٤) طبقات ابن سعد ١٠/ ٢٩١، وثقات ابن حبان ٣/ ٤٦٢، والمعجم الكبير للطبراني ٢٥/ ١٦٢، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم ٥/ ٣٣٣، وأسد الغابة ٦/ ٣٢٣، وتهذيب الكمال ٣٥/ ٣٥٠، والتجريد ٢/ ٣١٨، والإصابة ١٤/ ٣٣٩. (٥) في غ: "عجل". (٦) في غ: "أخر". (٧) في حاشية الأصل بخط كاتبه: "ابن سنجر، حدثنا موسى بن إسماعيل، حدثنا حبابة بنت عجلان، عن أمها صفية بنت جرير، عن أم حكيم بنت وداع الخزاعية، قالت: قلت للنبي ﷺ: ما جزاء الغني من الفقير؟ قال: النصيحة والدعاء، قالت: وقلت للنبي ﷺ: يكره رد اللطف؟ فقال: ما أقبحه! لو أهدي إلى كراع لقبلته، ولو دعيت إليه لأجبته، قالت: وسمعت النبي ﷺ يقول: تهادوا، فإنه يضعف الحب، ويذهب بالغوائل، قالت: وسمعت النبي ﷺ يقول: دعاء الوالدة يفضي إلى الحجاب، قالت: وسمعت النبي ﷺ يقول: عجلوا الإفطار وأخروا السحور". وتحته: "لها في سنن ابن ماجه الحديث في الدعاء المذكور قبل الحديث الأخير، ولم يخرج لها غيره، ولا خرج لها غيره من أصحاب الكتب الستة والله أعلم". =