(٢) في ز ١: "الحلة"، وفي هـ: "حلية"، وفي م: "الجملة". المحبَّر ص ١٨١، وجوامع السيرة النبوية ص ٢١. (٣) في حاشية الأصل: "ع: كان يقال لعياض بن حمار: حِرْمي رسول الله ﷺ، قال شمر: معنى الحِرْمي أن أشراف العرب الذين كانوا يتحمسون في دينهم إذا حج أحدهم لم يأكل إلا طعام رجل من الحرم ولم يطف إلا في ثيابه" نقله سبط ابن العجمي، وقال: بخط كاتب الأصل. تهذيب اللغة ٥/ ٤٢. (٤) التاريخ الكبير للبخاري ٧/ ١٩، وطبقات مسلم ١/ ٣٠٩، وثقات ابن حبان ٣/ ٣٠٩، والمعجم الكبير للطبراني ١٧/ ٣٧١، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم ٤/ ٢١، وتاريخ دمشق ٤٧/ ٢٥١، وأسد الغابة ٤/ ٢٦، وتهذيب الكمال ٢٢/ ٥٧١، والتجريد ١/ ٤٣١، والإنابة لمغلطاي ٢/ ٧٦، وجامع المسانيد ٦/ ٧٢٩، والإصابة ٧/ ٥٨٠. وفي حاشية هـ: "عياض بن عمرو الأشعري، قال في الكاشف: مختلف في صحبته، روى عنه الشعبي وحصين وغيرهما، قال أبو حاتم: تابعي أرسل. انتهى". الكاشف ٢/ ١٠٨، والجرح والتعديل لابن أبي حاتم ٦/ ٤٠٧، وعلل الحديث لابن أبي حاتم ١/ ٢٠٩، والمراسيل لابن أبي حاتم ص ١٥١. (٥) تاريخ دمشق ٤٧/ ٢٥٤، وعنده: عياض الأشعري، هو عياض بن غنم. (٦) معرفة الصحابة لأبي نعيم ٤/ ٢٣، وأسد الغابة ٤/ ٢٢، والتجريد ١/ ٤٣٠، والإصابة ٧/ ٥٧٢.