(٢) سقط من: م. الجرح والتعديل ٩/ ٤٥٨. (٣) أسد الغابة ٥/ ٣٣٢، والتجريد ٢/ ٢١٢، والإصابة ١٣/ ١٠١، ١٠٨. وفي حاشية الأصل بخط كاتبه: "أبو يزيد هذا هو عمرو بن سلمة الجرمي، وهِمَ فيه أبو عمر في موضعين؛ قال فيه: أبو يزيد: وإنما هو أبو بُريد بالباء بواحدةٍ والراء، وقال فيه: النميري: وإنما هو الجَرْمي". وتحته بخط العسجدي: أما الأول فليس بوهمٍ فإن رواة الصحيح؛ صحيح البخاري ومسلم اختلفوا فيه هل هو أبو يزيد أو أبو بُريد وقد جزم بكل من القولين فإن عزوت على … فاختلاف فيه، فانظر المطالع لابن قرقول وأصله وانظر غير ذلك والقولان مشهوران جدًّا، والله أعلم". مطالع الأنوار على صحاح الآثار ١/ ٥٧٥، وقال: "أبي يزيد عمر و بن سلمة، كذا للكافة في البخاري إلا الحموي فإنه قال فيه: أبو بريد … وذكر له ابن ماكولا الوجهين". الإكمال لابن ماكولا ١/ ٢٢٨، ٢٢٩، وهو في البخاري (٨٠٢)، وفي الكنى والأسماء لمسلم ١/ ١٥٨. وفي حاشية ي ٣: "أبو يزيد هذا مكنى في الحديث الذي يرويه أيوب السختياني عن أبي قلابة مالك بن الحويرث، فذكر صلاة رسول الله ﷺ في آخر الحديث، حديثه مشهور مخرج في الصحيح وكتاب مسلم بن الحجاج في كتاب الكنى: أبا بُريد بالباء المعجمة بواحدة وياء، هو المشهور بالإمامة ابن ست سنين أو سبع؛ لأنه كان أكثر قومه قرآنًا"، وبعده: "قال أبو ذرٍ: الصواب: أبو بريد بالباء وهو عمرو بن سلمة الذي كان أمَّ قومه، وهكذا قال مسلم والدارقطني هكذا بنقطة واحدة وراء وضم الباء، ذكره في حاشية .... الذي .... في باب الطمأنينة حين يرفع رأسه من الركوع". (٤) ليس في الأصل. (٥) قال ابن الأثير: أظن أن هذا أبو يزيد عمر و بن سلمة الجرمي، يكنى أبا يزيد، وقيل: =