(٢) في م: "ترفع". (٣) بعده في م: "عبادة بن عثمان بن خلدة بن مخلد بن عامر بن زريق الأنصاري الزرقي، روى أنه مسح رسولُ الله ﷺ رأسه وبرك عليه، وأبوه له صحبة وبابنه عبادة يكنى، وقد ذكره أبو عمر في باب سعد، وفي الكنى أيضًا"، سيأتي في ٦/ ١٩٠، ٧/ ٢٦٢. (٤) التاريخ الكبير للبخاري ٦/ ٩٥، وثقات ابن حبان ٥/ ١٤٤، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم ٣/ ٣٤٣، وتاريخ دمشق ٢٦/ ١٧١، وأسد الغابة ٣/ ٥٣، والتجريد ١/ ٢٩٣، والإنابة لمغلطاي ١/ ٣٢٥، والإصابة ٥/ ٥٦٤. (٥) في خ: "عيينة"، وفي هـ، م: "عنبسة". وفي حاشية خ: "عبادة بن الأشيم، وفد إلى رسول الله ﷺ وكتب له كتابًا وأمَّره على قومه، ذكره ابن قانع في معجمه". معجم الصحابة لابن قانع ٢/ ١٩٣، وترجمته في: معرفة الصحابة لأبي نعيم ٣/ ٣٤٣، وأسد الغابة ٣/ ٥٣، والتجريد ١/ ٢٩٣، وجامع المسانيد ٤/ ٥١٠، والإصابة ٥/ ٥٦٤ وعندهم عدا ابن قانع "الأشيب". (٦) في ي: "وقيل: عبادة الأنصاري، قال: بعثنا رسول الله ﷺ في غزوة وزودنا تمرًا، وذكر الحديث، ذكر الباوردي أن حديثه مرسل؛ لأنه يروي عن عمرو بن عنبسة، سقطت ترجمة عبادة من هذا السفر، آخره والحمد لله"، وإلى هنا آخر الموجود لدينا من هذا الجزء.