(١) معرفة الصحابة لأبي نعيم ١/ ٢١٠. (٢) في ط، ي ١، هـ، ف: "سبعين". (٣) بعده في ط: "ورواه أسد بن موسى في مسنده عن جرير بن أبي حازم بإسناده هذا إلى عدي ابن عمير الكندي"، اهـ، وهذا حقه أن يكون في نهاية ترجمة امرئ القيس بن عابس، وفي حاشيتها: "في المنتسخ من بعد الكندي اندثار ثم إبراهيم آخر جله مندثر، ولذلك تركت له بياضًا لعله يوجد في نسخة". (٤) طبقات ابن سعد ٤/ ٢٧٦، وأسد الغابة ١/ ٥٢ - وعندهما: إبراهيم بن عباد بن نهيك بن إساف - والتجريد ٢/ ١، والإصابة ١/ ٤١. (٥) بعده في "ف" زيادة: إبراهيم بن أبي موسى الأشعري، ولد في حياة النبي ﷺ، ذكره البخاري في باب تسمية المولود غداة يولد أول كتاب العقيقة من الجامع الصحيح له، قال: ثنا إسحاق بن نصر، ثنا أبو أسامة، عن بريد بن عبد الله بن أبي بردة، عن أبي بردة، عن أبي موسى، قال: ولد لي غلام فأتيت به النبي ﷺ فسماه إبراهيم، وحنكه بيده ودعا له بالبركة ودفعه إلي، وكان أكبر ولد أبي موسى. إبراهيم بن الحارث بن خالد بن صخر القرشي التيمي، من بني تيم بن مرة، ولد بأرض الحبشة، وإخوته موسى وزينب وعائشة بنو الحارث وأمهم ريطة بنت الحارث بن جبيلة قريشية تيمية أيضًا، قال مصعب: وهلكوا بأرض الحبشة، وقال غيره: بل خرج بهم أبوهم الحارث يريد النبي ﷺ فوردوا ماء فشرب منه بنوه وأمهم فماتوا جميعًا ونجا هو ووصل إلى المدينة فأنكحه النبي ﷺ بنت يزيد بن هاشم بن المطلب بن عبد مناف، ومن ولده =