(٢) أخرجه البخاريّ في التاريخ الكبير ٥/ ٤٠٤، والفاكهي في أخبار مكة (١٨١٧)، والبزار (٣٤٧٠ - كشف)، والطبراني في الأوسط (١٨٢٧)، وأبو نعيم في معرفة الصحابة (٤٧٤٦)، من طريق القاسم به. (٣) في حاشية الأصل: "صوابه: القاسم بن جبير"، ونقله سبط ابن العجمي، وقال: بخط كاتب الأصل، وفي حاشية خ: "جبير في كتاب ابن السكن، بخط ابن مفرج وفي مسند البزار"، والذي في كشف الأستار: جبيرة، وهو القاسم بن حبيب بن جبير، كما ورد نسبه تامًّا عن الفاكهي، وفي المصادر: القاسم بن جبير، وفي بعضها: القاسم بن حبيب. الإصابة ٦/ ٦٠٠. وفي حاشية الأصل بخط ابن سيد الناس، كما نص ابن العجمي: "لفظه: عبد شمس بن عفيف ابن زهير بن مالك بن عوف بن ثعلبة بن عامر بن مازن بن كثير بن الديل بن سعد مناة بن غامد، وفد إلى النبي ﷺ وأسلم، ذكره ابن سعد". طبقات ابن سعد ١/ ٢٤٢ عن ابن الكلبي عن لوط بن يحيى، وهو في نسب معد واليمن الكبير ٢/ ٤٨٤، وترجمته في: التجريد ١/ ٣٥٨، والإصابة ٦/ ٥٨٨، قال ابن حجر: قاله ابن الكلبي، واستدركه ابن فتحون. . . . وأنا أستبعد أن يكون النبي ﷺ لم يغير اسمه. . . فأظن أن بعضهم ذكره في عبد الرَّحمن. الإصابة ٦/ ٥٢٨. (٤) في ر: "الملك". (٥) طبقات ابن سعد ٤/ ٥٣، وطبقات خليفة ١/ ١٣، ٢/ ٧٦٧، والتاريخ الكبير للبخاري ٦/ ١٣١، وطبقات مسلم ١/ ١٦٤، ومعجم الصحابة لابن قانع ٢/ ١٩٤، وثقات ابن حبان ٣/ ٣١٠، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم ٣/ ٣١٤، وتاريخ دمشق ٣٧/ ٣٦٧، وأسد الغابة ٣/ ٤٠٤، وتهذيب الكمال ١٨/ ٢٧٨، وسيرة أعلام النبلاء ٣/ ١١٢، والتجريد ١/ ٣٥٩، وجامع المسانيد ٥/ ٦١٩، والإصابة ٦/ ٥٩٧.