(٢) طبقات ابن سعد ٨/ ١٨٣، وطبقات خليفة ١/ ١٩٢، ٣٠٤، والتاريخ الكبير للبخاري ١/ ٧٤، ومعجم الصحابة لابن قانع ٣/ ٢٠، والمعجم الكبير للطبراني ١٩/ ٢٣٧، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم ١/ ١٨٠، وأسد الغابة ٤/ ٣٢١، وتهذيب الكمال ٢٥/ ٤٠٢، والتجريد ٢/ ٥٩، وجامع المسانيد ٧/ ٣٣٠، والإصابة ٣٠/ ١٠. (٣) بعده في م: "يوم". (٤) قال سبط ابن العجمي: "بخط كاتب الأصل في الهامش ما نصه: البغوي: حدثنا زياد بن أيوب الطوسي، حدثنا هشيم، أخبرنا، حصين عن الشعبي، عن محمد بن صيفي الأنصاري، قال: خرج علينا النبي ﷺ في يوم عاشوراء، فقال: أصمتم يومكم هذا؟ فقال بعضهم: نعم، وقال بعضهم: لا، قال: فأتموا يومكم هذا، وأمرهم أن يؤذنوا أهل العروض أن تصوموا يومكم ذلك". لم نقف عليه عند البغوي، وأخرجه ابن خزيمة (٢٠٩١) عن زياد بن أيوب به، وأخرجه أحمد ٣٢/ ٢٠٠ (١٩٤٥١)، ومن طريقه ابن قانع في معجم الصحابة ٣/ ٢٠ - من طريق هشيم به، وأخرجه الطبراني في المعجم الكبير ١٩/ ٢٣٨ (٥٣٢)، وعنه أبو نعيم في معرفة الصحابة (٦٥٧) من طريق هشيم، عن داود، عن الشعبي به، وأخرجه ابن أبي شيبة (٩٤٣٧)، والبخاري في التاريخ الكبير ١/ ٧٤، وابن ماجه (١٧٣٥)، والنسائي (٢٣١٩)، والطحاوي في شرح مشكل الآثار (٢٢٧٧)، وابن أبي خيثمة في تاريخه ٣/ ٣٤، وابن حبان (٦٣١٧)، والطبراني في المعجم الكبير ١٩/ ٢٣٧ (٥٣٠)، وأبو نعيم في معرفة الصحابة (٦٥٦) من طريق حصين، عن الشعبي به. (٥) التاريخ الكبير للبخاري ١/ ٤١، وثقات ابن حبان ٥/ ٣٦٧، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم ١/ ١٨٥، وأسد الغابة ٤/ ٣٠٢، والتجريد ٢/ ٥٤، والإنابة لمغلطاي ٢/ ١٥٠، وجامع المسانيد ٧/ ٣٢١، والإصابة ١٠/ ٣٦٨، ٤٩٣.