(١) نقه المريض ينقه فهو ناقه: إذا برأ وأفاق، وكان قريب العهد بالمرض لم يرجع إليه كمال صحته وقوته، النهاية ٥/ ١١١. (٢) أخرجه ابن سعد في الطبقات ١٠/ ٣٩٣، وابن أبي شيبة (٢٤٠١٤)، وعنه ابن ماجة (٣٤٤٢)، وإسحاق بن راهويه (٢٣٢٨)، وأحمد ٤٤/ ٦٠٣ (٢٧٠٥١)، ومن طريقه البيهقي في السنن الكبير (١٩٥٩٠)، وابن عساكر في تاريخ دمشق ٤/ ٢٤٦، وأبو داود (٣٨٥٦)، ومن طريقه الخطيب في الفقيه والمتفقه ٢/ ٢١٣، وابن الأثير في أسد الغابة ٦/ ٣٩٩، والترمذي (٢٠٣٧)، وابن جرير في المنتخب من ذيل المذيل ص ١١٦، وابن الأعرابي في معجمه (١٦٢٨)، والطبراني في المعجم الكبير ٢٥/ ٩٩ (٢٥٨)، ومن طريقه أبو نعيم في معرفة الصحابة (٨٠٩٦)، وفي الطب النبوي (٧٠٨)، والمزي في تهذيب الكمال ٣/ ٤٨٣، والأزدي في من وافق اسمه كنية أبيه (٧٤)، والحاكم ٤/ ٢٠٤، والبيهقي في الآداب (٧٠٤)، وأبو محمد البغوي في الأنوار في شمائل النبي المختار (٩٦٤) من طريق يعقوب بن أبي يعقوب به. (٣) معرفة الصحابة لأبي نعيم ٥/ ٣٨٦، وأسد الغابة ٦/ ٣٩٧، والتجريد ٢/ ٣٣٦، والإصابة ١٤/ ٥٢٩. (٤) في م: "حديثها". (٥) أخرجه الحكيم الترمذي في نوادر الأصول ٢/ ٢٢٧، وأبو نعيم في معرفة الصحابة (٨٠٨٣)، وفي صفة النفاق (٣٥)، ومن طريقه ابن الأثير في أسد الغابة ٦/ ٣٩٧، =