على عهد ذي القرنين كانت سيوفنا … صوارم فلَّقن الحديد المذكرا فمن كان يعمى عن أبيه فإننا … وجدنا أبانا العرملي المشهرا وهود أبونا سيد الناس كلهم … وفي زمن الأحقاف عزا ومفخرا" وفي معرفة الصحابة لابن منده ١/ ٥٧٩: ذو مهدم وذو مناحب وذو مخبر وذو دجن، وفي معرفة الصحابة لأبي نعيم ٢/ ٢٥٦: ذو مهدم وذو جدن وذو مناح، وفي أسد الغابة ٢/ ١٩، ٢١، ٢٧: ذو جدن وذو دجن وذو مناحب وذو منادح وذو مهدم، وفي التجريد ١/ ١٦٨، ١٧٠، والإصابة ٣/ ٤١٩، ٤٣٢ كما في أسد الغابة، والقصة أخرجها ابن عساكر أيضًا في: تاريخ دمشق ٦٢/ ٤١٤ في ترجمة وحشي بن حرب أنه وفد على النبي ﷺ في اثنين وسبعين رجلًا من الحبشة. (١) طبقات ابن سعد ٩/ ٤٤٤، والتاريخ الكبير للبخاري ٣/ ٢٦٦، وطبقات مسلم ١/ ٣٦٧، وثقات ابن حبان ٤/ ٢٢٣، ومعرفة الصحابة لابن منده ٢/ ٥٨٠، ولأبي نعيم ٢/ ٢٥٦، وأسد الغابة ٢/ ٢٤، والتجريد ١/ ١٧٠، والإصابة ٣/ ٤٤٦. (٢) في حاشية الأصل، وبنحوه في حاشية خ، وغ: "قال ابن دريد: اسمه سميقع بن ناكور، تصغير سمقع إن كان أوله مضمومًا، وإلا فهو مثل سميدع، والسمقعة: الجرأة والإقدام، وناكور فاعول، من النكر وهو المكر والدهاء"، نقله سبط ابن العجمي، وقال: "بخط كاتب الأصل". الاشتقاق ص ٥٢٥، فيه: "سميفع". (٣) سقط من: ط، ي ١. (٤) سقط من: خ. (٥) في ط: "شراحيل"، وفي الحاشية كالمثبت. (٦) في الأصل، ي: "أبا"، وفي ط: "ابن"، وفي حاشية ط كالمثبت.