(١) في م: "أبو يسار مولى رسول الله ﷺ". وترجمته في: طبقات ابن سعد ٥/ ٩٩، ٩/ ٦٤، والتاريخ الكبير للبخاري ٣/ ٣٧٩، وثقات ابن حبان ٣/ ١٤٠، والمعجم الكبير للطبراني ٥/ ٩٠، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم ٢/ ٣٢٦، وأسد الغابة ٢/ ١٣٥، والتجريد ١/ ١٩٧، وجامع المسانيد ٣/ ١١٠، والإصابة ٤/ ٧٢. (٢) في خ: "الاستسقاء"، وفي حاشيتها: "كذا روايته الاستسقاء، وصوابه: في الاستغفار؛ خرجه أبو داود في السنن والبخاري في التاريخ، عن زيد مولى النبي ﷺ أنه سمع رسول الله ﷺ يقول: "من قال: أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه، غفر له وإن كان فرَّ من الزحف، لفظ أبي داود"، أبو داود (١٥١٧)، والتاريخ الكبير للبخاري ٣/ ٣٧٩، ٣٨٠، وينظر الحاشية التالية. (٣) بعده في هـ، م: "وليسار بن زيد ابن يسمى بلالا، روى عن أبيه يسار، عن جده زيد، أنه سمع النبي ﷺ يقول: من قال: أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه، غفر له، قال البخاري: حدثنا موسى بن إسماعيل، قال حدثنا حفص بن عمر الشَّنِّي، حدثني أبي، عن عمرو بن مرة، سمعت بلال بن يسار". قال سبط ابن العجمي: "من قوله: روى بلال بن يسار إلى آخر يسار، مخرج في الهامش، وكتب عقبه: ليس من الأصل". والحديث أخرجه ابن سعد في الطبقات ٥/ ٩٩، ٩/ ٦٤، والبغوي في معجم الصحابة (٨٨٣)، والبيهقي في الأسماء والصفات (٧٥، ٢١١) من طريق موسى بن إسماعيل به. (٤) أسد الغابة ٢/ ١٢٨، والتجريد ١/ ١٩٧، والإصابة ٤/ ٨٠. (٥) في هـ: "سمع النبي ﷺ سئل".