(٢) ثقات ابن حبان ٣/ ٢٤٢، ومعجم الصحابة للبغوي ٤/ ٧٨، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم ٣/ ١٠١، وأسد الغابة ٣/ ٧٠، والتجريد ١/ ٢٩٧، وجامع المسانيد ٥/ ٩، والإصابة ٦/ ٩. (٣) تقدم في ١/ ١٩٣. (٤) كذا في النسخ، وفي المطبوعة: "كثير"، وما في المطبوعة هو الذي في المصادر، التاريخ الكبير ٩/ ٦٤، والجرح والتعديل ٥/ ١، ٩/ ٤٢٩. (٥) في حاشية خ: "عبد الله بن أسعد بن زرارة، ذكره البزار في المقلين من الصحابة، قال: حدثنا عيسى بن موسى، قال: حدثنا يحيى بن أبي بكير، قال: حدثنا جعفر بن أبي زياد الأحمر، عن الهلال الصيرفي، قال: حدثنا أبو كثير الأنصاري، قال: حدثنا عبد الله بن أسعد بن زرارة، قال: قال رسول الله ﷺ: ليلة أسري بي فانتهيت إلى قصر من لؤلؤ يتلألأ نورًا، وأعطيت في علي ثلاثًا: أنك [صوابه: أنه] سيد المسلمين، وإمام المتقين، وقائد الغر المحجلين"، كشف الأستار (٦٠)، وأخرجه ابن عساكر في تاريخ دمشق ٤٢/ ٣٠٢ من طريق عيسى بن أبي حرب - هو عيسى بن موسى - به، وأخرجه ابن قانع في معجم الصحابة ٢/ ١١٢، والسلفي في الطيوريات (٩٣٠)، من طريق يحيى بن أبي بكير به، وأخرجه أبو نعيم في معرفة الصحابة (٤٠١٨)، وابن عساكر في تاريخ دمشق ٤٢/ ٣٠٢ =