(٢) في ي، ز: "بحراة". (٣) أسد الغابة ١/ ٣٥٠، والتجريد ١/ ٤٣، والإصابة ١/ ٦٤٢. قال ابن حجر في الإصابة ١/ ٦١٧: وصحف أبو عمر اسمه، فقال: بحراة، فكأنه كتبه من حفظه، فإني رأيته في نسخته من كتاب ابن السكن مضبوطا مجودًا كما حكيته أولًا، ا. هـ، يعني: بيحرة. وفي حاشية الأصل: "بيجرة عند ابن السكن وابن قانع والباوردي، ولعله الصواب؛ لأنه لو كان بجراة لضمه ط: إلى باب تجراة"، نقله سبط ابن العجمي، وقال: "بخط كاتب الأصل". وفي حاشية ز: "غ: بيحرة بن عامر أتى النبي ﷺ وسأله أن يضع عنه صلاة العتمة، وذكر قصة بجراة بن عامر الذي ذكره أبو عمر سواء، ذكر ذلك ابن أبي حاتم في التاريخ وقال: روى عنه أبو المنذر والد الرحال بن المنذر". الجرح والتعديل ٢/ ٤٣٨، والإصابة ١/ ٦١٦ وحاشيته. وترجمته في: معجم الصحابة لابن قانع ١/ ١٠٣، وثقات ابن حبان ٣/ ٣٧، والمعجم الكبير للطبراني ٢/ ٣٤، ومعرفة الصحابة لابن منده ١/ ٣٠٨، ولأبي نعيم ١/ ٣٨١، وأسد الغابة ١/ ٢٤٩، والتجريد ١/ ٥٧، والإصابة ١/ ٦١٦، وفي هذه المصادر "بيحرة" إلا في أسد الغابة ففيه "بيجرة". (٤) أخرجه ابن قانع ١/ ١٠٣، والطبراني في المعجم الكبير (١٢٤٠)، وابن منده في معرفة الصحابة ١/ ٣٠٨، وأبو نعيم في معرفة الصحابة (١٢٧٩)، وعندهم: "بيحرة".