(٢) في م: "رائدة". وفي حاشية الأصل: "حَدَّثَنَا ابن عتاب، حَدَّثَنَا ابن عابد، حَدَّثَنَا ابن إسماعيل، حَدَّثَنَا أحمد بن شبيب، حَدَّثَنَا أبو زرعة الرازي، قال: حدثني بشر بن عبيس، قال: حَدَّثَنَا النضر بن عربي، عن عاصم، يعني ابن عمر عن سهل، قال أبو زرعة: كذا قال، وإنما هو سهيل، عن محمد بن إبراهيم، عن أبي سلمة بن عبد الرحمن، عن أبي أروى الدوسي، قال: كنت عند النَّبِيّ ﷺ جالسًا فاطلع أبو بكر وعمر، فقال رسول الله ﷺ: الحمد لله الذي أيدني بكما". أخرجه ابن أبي حاتم في العلل، (٢٥٧٦)، وابن شاهين في شرح مذاهب أهل السنة والجماعة (١٥١) من طريق أبي زرعة الرازي به، وأخرجه البزّار (٢٤٩٠ - كشف)، وعبد الله بن أحمد في زوائده على فضائل الصحابة (٣٧)، والطبراني في المعجم الكبير ٢٢/ ٣٦٩ (٩٢٦)، وعنه أبو نعيم في معرفة الصحابة (٦٧٣٥)، وفي فضائل الخلفاء الراشدين (٩٧)، وقوام السنة في سير السلف الصالحين ص ١٠٨، وابن عساكر في تاريخ دمشق ٣٠/ ١١٧، ٤٤/ ٦٥، ٦٦ من طريق بشر بن عبيس به، وأخرجه أحمد في فضائل الصحابة (٥٧٨)، والدولابي في الكنى ١/ ٣١، وأبو أحمد الحاكم في الأسامي والكنى ٢/ ٨٤، وابن منده في أماليه (٢٣٦)، والحاكم ٣/ ٧٣، ٧٤، وأبو نعيم في معرفة الصحابة (٦٧٣٥)، وفي فضائل الخلفاء الراشدين (٩٧)، وابن عساكر في تاريخ دمشق ٣٠/ ١١٧ من طريق عاصم بن عمر به. (٣) معرفة الصحابة لأبي نعيم ٤/ ٤٣٤، وعنده: "الجعدي"، وأسد الغابة ٥/ ١٨، والتجريد ٢/ ١٤٩، والإنابة لمغلطاي ٢/ ٢٦٠، والإصابة ١٢/ ٣٢.