وقال سبط ابن العجمي: "بخط كاتب الأصل في الهامش: لم يذكر أبو عمر الأخنس جد معن في حرف الهمزة، وقد بايع النبي ﷺ"، تقدم مستدركا في ١/ ٢٧٧، واستدركه ابن الأمين في ١/ ٢٩٦. (٢) في ر: "حباب"، وفي حاشية "م": "حبيب". (٣) طبقات ابن سعد ٣/ ٤٣١، وطبقات خليفة ١/ ١١٥، ٢٩٣، والتاريخ الكبير للبخاري ٧/ ٣٨٩، وطبقات مسلم ١/ ١٧٦، ومعجم الصحابة لابن قانع ٣/ ٩٢، وثقات ابن حبان ٣/ ٤٠١، والمعجم الكبير للطبراني ١٩/ ٤٤٠، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم ٤/ ٢٤٩، وتاريخ دمشق ٥٩/ ٤٣٧، وأسد الغابة ٤/ ٤٦٣، وتهذيب الكمال ٢٨/ ٣٤١، والتجريد ٢/ ٩٠، وجامع المسانيد ٨/ ١٣٤، والإصابة ١٠/ ٢٩١. (٤) في غ: "الجوهرية". (٥) في حاشية خ: "هذا الحديث خرجه البخاري في صحيحه، في كتاب الزكاة، وبوب عليه: باب إذا تصدق على ابنه وهو لا يشعر: حدثنا محمد بن يوسف، حدثنا إسرائيل، حدثنا أبو الجويرية، أن معن بن يزيد حدثه، قال: بايعت رسول الله ﷺ أنا وأبي وجدي وخطب عليَّ فأنكحني، وخاصمت إليه، وكان أبي يزيد أخرج دنانير يتصدق بها، فوضعها عند رجل في المسجد، فجئت فأخذتها فأتيته بها، فقال: والله ما إياك أردت، فخاصمته إلى رسول الله ﷺ فقال: لك ما نويت يا يزيد، ولك ما أخذت يا معن"، البخاري (١٤٢٢). والحديث أخرجه أحمد ٢٥/ ١٩١، ١٩٦ (١٥٨٦٠، ١٥٨٦٣)، والدارمي (١٦٧٨)، =