ما نوفل شيخ أهل الصلا … ة وأعطى الإله أبا نوفلا له قال خير الورى أحمد … كريمكم قدموا أولا بذاك أوصى بني عمه … بني هاشم الخير عم والعلا وإخوته حوله كالليو … ث فأكرم بذلكم محفلا فضائل لم يعطها غيره … فكان بها الأكرم الأفضلا وسوَّى على منكبيه الردا … وكان جديرًا بأن يفعلا ويوم حنين أتاه العدو … وذب عن الدين حتى علا أناس يذبون عن أحمد … وما غيرهم في الوغى أقبلا سوى عصبة من بني هاشم … مع المصطفى وردوا المنهلا فمنهم عليٌّ وصيٌّ النبي … كليث الغزي [صوابه: العرين] حمى الأشبلا وسبطا أبي لهب [. . . . . . . .] … وسيفيهما في الوغى أعملا فصلى الإله على أحْمدَ … ونفسي فدت أحمد المرسلا" (١) طبقات ابن سعد ٥/ ١٣١، وطبقات خليفة ١/ ٧٦، والتاريخ الكبير للبخاري ٨/ ١٠٨، وطبقات مسلم ١/ ١٥٦، ومعجم الصحابة لابن قانع ٣/ ١٥٤، وثقات ابن حبان ٣/ ٤١٦، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم ٤/ ٣٣٩، وأسد الغابة ٤/ ٥٩٥، وتهذيب الكمال ٣٠/ ٧٠، والتجريد ٢/ ١١٥، وجامع المسانيد ٨/ ٣٣٧، والإصابة ١١/ ١٤١. (٢) في حاشية ط: "الكسائي". (٣) في ر، غ: "دئل".