(٢) المعجم الكبير للطبراني ٢٢/ ٣١٠، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم ٥/ ٣٠، وأسد الغابة ٥/ ٣٠٤، والتجريد ٢/ ٢٠٦، وجامع المسانيد ١٠/ ٢٥٧، والإصابة ١٢/ ٦٣٠. (٣) أخرجه أبو داود (٥١٤٠)، وابن قانع في معجم الصحابة ١/ ١٠٢، والطبراني في المعجم الكبير ٢٢/ ٣١٠ (٧٨٦)، وأبو نعيم في معرفة الصحابة (٧٠٥٤) من طريق كليب بن منفعة عن جده، وعند بعضهم: "عن أبيه عن جده". (٤) قال ابن حجر في الإصابة ١٢/ ٦٥٢ عن أبي محرز بن زاهر: "وهو خطأ نشأ عن تصحيف، وإنما هو أبو مجزأة زاهر، وهو الأسلمي، وكذا ترجم له الدولابي، فقال: أبو مجزأة زاهر الأسلمي، فتصحف على ابن عبد البر ولم يعرف من حاله شيئًا، فقال ما قال"، وترجمة أبي مجيبة الباهلي في: طبقات خليفة ١/ ١٠٧، وثقات ابن حبان ٣/ ٤٥٦، وأسد الغابة ٥/ ٢٧٦، وتهذيب الكمال ٣٤/ ٢٥٥، والتجريد ٢/ ٢٠٠، والإصابة ١٢/ ٥٨٧، وترجمة أبى المنتفق في: أسد الغابة ٥/ ٣٠٢، والتجريد ٢/ ٢٠٦، والإصابة ١٢/ ٦٢٥، وترجمة أبي مرحب في: أسد الغابة ٥/ ٢٨٣، والتجريد ٢/ ٢٠١، والإصابة ١٢/ ٦٥٢، وقال ابن حجر: "أبو مرحب، مجهول، كذا ذكره الذهبي في الكنى، وهو أحد الرجلين"، يعني بالرجلين أبا مرحب سويد بن قيس وأبا مرحب الذي روَى عنه الشعبي، وكلاهما تقدمت ترجمته، وعبارة الذهبي: "أبو مرحب آخر، مجهول، له ذكر، ولعله سويد".