وقال سبط ابن العجمي: "بخطه في هامشه: قال في موضع آخر: وله خطة معروفة بالجيزة، جيزة مصر، وهو الصواب". (٢) بعده في م: "مِخْيَسُ بن حكيم العذري، حدثنا أبو علي أحمد بن محمد بن يحيى بن الحذاء، قال: حدثنا ابني، قال: كتب إليَّ أبو طاهر السدوسي يخبرني أن أباه أخبره، قال: أخبرنا إسحاق بن إبراهيم بن عقبة، قال: حدثني يعقوب بن جبير بن سباق بن زيد بن يعلى ابن أبي عمرة بن حزام العذري، قال: سمعت أبا هلال مبين بن قطبة يحدث، قال: سمعت مخرمة بن حكيم العذري يقول: أتيت النبي ﷺ، وذكر قصة أكيدر دومة الجندل، وفي آخره: ودعا له"، وسيأتي موضعه في النسخة غ، ر ص ٦٧٩، وهو في أسد الغابة ٤/ ٣٥٣، وقال: ذكره أبو علي الغساني، والتجريد ٢/ ١٦٥، والإصابة ١٠/ ٩٠، وقال: ذكره أبو علي الجياني، وابن فتحون في ذيل الاستيعاب، اهـ، وسيأتي في الاستدراك لابن الأمين برقم (٢٨٧)، وفيه: "مخيش". (٣) طبقات ابن سعد ٨/ ١٨١، والتاريخ الكبير للبخاري ٨/ ٥٦، وثقات ابن حبان ٣/ ٣٠٧، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم ٤/ ٣١٠، وأسد الغابة ٤/ ٣٦٣، وتهذيب الكمال ٢٧/ ٣٦٤، والتجريد ٢/ ٦٨، وجامع المسانيد ٧/ ٣٦٩، والإصابة ١٠/ ١٠٨، وترجم له في الكنى: أبو نعيم في معرفة الصحابة ٥/ ٢٨، وابن الأثير في أسد الغابة ٥/ ٢٨٣، وابن حجر في الإصابة ١٢/ ٦٠١. (٤) بعده في م: "قال".