وفيها أيضًا: "عمرو بن طلحة بن الحارث بن كعب بن معاوية بن عمرو بن مالك بن النجار، كان سيد بني مالك بن النجار في الجاهلية، ممن أدرك الإسلام وهو شيخ كبير فأسلم، ولم يشهد شيئا من المشاهد، وتوفي يوم قدم النبي ﷺ من بدر، قاله العدوي"، لم نقف على هذا الاسم، والذي وجدناه: عمرو بن طلة، وطلة أمه، وهو عمرو بن معاوية بن عمرو بن مالك بن النجار، وكان رئيس أهل المدينة في قتالهم لتبان أسعد أبي كرب، وكان قائد الخزرج في حربهم مع الأوس. سيرة ابن هشام ١/ ٢٠ وما بعدها، ومعجم الشعراء ص ٢٣٣. (١) المعجم الكبير للطبراني ١٧/ ٤٢، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم ٣/ ٤٢٤، وأسد الغابة ٣/ ٧٠٢، والتجريد ١/ ٤٠٢، وجامع المسانيد ٦/ ٦٤٣، والإصابة ٧/ ٤٨٨. (٢) في هـ، غ: "منه". (٣) أخرجه أحمد ٢٩/ ٢١٦ (١٧٦٦٨)، والطبراني في المعجم الكبير ١٧/ ٤٢ (٨٨)، وأبو نعيم في معرفة الصحابة (٥١٣٠). وفي حاشية: "عمرو بن زرارة، غ: أخبرنا القاضي أبو علي، أخبرنا ابن فهد، أخبرنا الحمامي، أخبرنا ابن قانع، حدثنا الفضل بن الحسن الأهوازي بالأهواز، حدثنا داود =