(٣) سيرة ابن إسحاق ص ٢٠٦، وسيرة ابن هشام ١/ ٣٢٥. (٤) سقط من: م. (٥) سقط من: غ، ر. (٦) بعده في م: "خالدة أو خلدة بنت الحارث عمة عبد الله بن سلام، ذكر ذلك ابن إسحاق فيما اقتصه عبد الله بن سلام في إسلامه وإسلام أهل بيته، قال: وأسلمت عمتي خالدة"، سيرة ابن هشام ١/ ٥١٦، ٥١٧، وترجمتها في: أسد الغابة ٦/ ٧٨، والتجريد ٢/ ٢٦١، والإصابة ١٣/ ٣١١. وبعده في م: "خالدة بنت الأسود بن عبد يغوث، ذكرها بقي بن مخلد في تفسير "آل عمران" في قوله تعالى: ﴿وَتُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ﴾، وذكر بسنده، عن معمر، عن الزهري عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة، عن عائشة أن رسول الله ﷺ دخل عليها فرأى عندها امرأة تصلي في المسجد، وكانت متعبدة، فقال النَّبِيّ ﷺ: "يا عائشة، من هذه؟ " قالت: إحدى خالاتك، قال: "إن خالاتي بهذه البلاد الغرائب، فأي خالاتي هذه؟ " قالت: هذه خالدة بنت الأسود بن عبد يغوث، قال: "سبحان الله الذي يخرج الحي من الميت"، إن صح هذا الحديث، فإنما كانت خالته؛ لأن الأسود بن عبد يغوث بن وهب بن عبد مناف بن زهرة، والد خالدة هذه هو ابن أخي آمنة بنت وهب أم النَّبِيّ ﷺ؛ فخالدة بنت الأسود بنت ابن خال النَّبِيّ ﷺ، فهي من خالاته، ولم أعرف من ذكرها غير بقي بن مخلد"، طبقات ابن سعد ١٠/ ٢٣٦، وثقات ابن حبان ٣/ ١١٦، وأسد الغابة ٦/ ٧٧، والتجريد ٢/ ١٦١، والإصابة ١٣/ ٣٠٩. (٧) جاءت هذه الترجمة، والتي بعدها في المطبوعة في آخر حرف الخاء. (٨) ثقات ابن حبان ٣/ ١١٦، والمعجم الكبير للطبراني ٢٤/ ٢٥٢، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم ٥/ ٢٢٩، وأسد الغابة ٦/ ١٠٠، والتجريد ٢/ ٢٦٦، والإصابة ١٣/ ٣٥٧. (٩) سقط من: م.