ثم فيها: "وقال ابن قانع في تيهان بالتاء"، التجريد ٢/ ١٠٣، والإصابة ١١/ ٤٥، وهو في معجم الصحابة لابن قانع ١/ ١١٣: وسماه: التيهان الأنصاري. ثم بعده: "نبهان التمار، هو الذي جاءته امرأة تشتري منه تمرًا، فغمزها ثم جاء تائبًا فحضر الصلاة مع رسول الله ﷺ، فنزلت فيه: ﴿وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً﴾ الآية، ذكره المفسرون في كتبهم، وكناه عطاء أبا مقبل"، معرفة الصحابة لأبي نعيم ٤/ ٣٥٥، وأسد الغابة ٤/ ٥٣٣، والتجريد ٢/ ١٠٣، والإصابة ١١/ ٤٦، والكشف والبيان ٣/ ١٦٨. ثم فيها بعده: "نبهان، قال وثيمة: حدثنا إسماعيل ابن علية، عن ميمون أبي حمزة، عن إبراهيم، أن نبهان ارتد عن الإسلام فأُتي به النبي ﷺ فاستتابه فتاب فخلي سبيله، ثم ارتد فاستتابه فخلي سبيله، ثم ارتد فقال في الثالثة أو الرابعة: اللهم أمكني من نبهان في عنقه حبل أنوف، فأتي به النبي ﷺ كذلك، فأمر بقتله، فلما انطلق به ليقتل عاج برأسه إلى الذي ينطلق به، فسأله النبي ﷺ عما قال له، فقال: قال: إني مسلم، أو قال: أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدا رسول الله، فقال رسول الله ﷺ: خلّ سبيله، من زوائد ابن فتحون"، الإصابة ١١/ ٤٧، والمعجم الأوسط للطبراني (٧٦٣٣). (١) طبقات ابن سعد ٩/ ١٥، وطبقات خليفة ١/ ١٢٥، ٣١٥، ٤٣٠، والتاريخ الكبير للبخاري ٨/ ١١٢، وطبقات مسلم ١/ ١٨٢، ومعجم الصحابة لابن قانع ٣/ ١٤٢، وثقات ابن حبان ٣/ ٤١١، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم ٤/ ٣٣٥، وتاريخ دمشق ٦٢/ ٢٠٠، وأسد الغابة ٤/ ٥٧٨، وتهذيب الكمال ٣٠/ ٥، وسير أعلام النبلاء ٣/ ٥، والتجريد ٢/ ١١٢، وجامع المسانيد ٩/ ١٥١، والإصابة ١١/ ١٢٠. (٢) بعده في م: "أبو بكرة". (٣) بعده في ي، غ: "بن".