وفي حاشية الأصل: "باقول باللام، قال فيه عمر بن شبة وابن السكن والباوردي"، نقله سبط ابن العجمي، وقال: "بخط كاتب الأصل". (٢) معرفة الصحابة لابن منده ١/ ٣٠٦، ولأبي نعيم ١/ ٣٨٤، وأسد الغابة ١/ ١٩٥، والتجريد ١/ ٤٢، وجامع المسانيد ١/ ٣٥٣، والإصابة ١/ ٤٩٥. (٣) بعده في ي، ز، خ: "له"، والطرفاء: جنس من النبات منه أشجار وجنبات من الفصيلة الطرفاوية، ومنه الأثل، المعجم الوسيط ٢/ ٥٥٥ (ط ر ف). (٤) أخرجه عبد الرزاق (٥٢٤٤)، وابن منده في معرفة الصحابة ١/ ٣٠٧، وأبو نعيم في معرفة الصحابة (١٢٨٧) من طريق صالح به. (٥) بعده في ي ١، غ، هـ، ف، م: "لين". (٦) أسد الغابة ١/ ٢٤٨، والتجريد ١/ ٥٧، وجامع المسانيد ١/ ٥٥١، والإصابة ١/ ٦١٤. (٧) المصادر السابقة، والحديث ذكره ابن المنير في البدر المنير ٦/ ٦٩٣، وذكر طرقه وليس فيها ذكر لبهيس. وفي حاشية ز: "بَوْلا أبو عبد الله، ابن قانع، حدثنا محمد بن إسماعيل بن يونس بُسرَّ من رأى سنة إحدى وثمانين ومائتين، وحدثنا خالد بن خداش، حدثنا عبد العزيز بن أبي حازم، عن عبد الله بن بولا، عن أبيه من أصحاب النبي ﷺ، أن النبي ﷺ أتى جبل الأحمر فرأى شاة ميتة فأخذنا بآنافنا، فقال: "ترون هذه كريمة على أهلها؟ "، قالوا: وما كرامتها؟ قال: "للدينا على الله أهون من هذه على أهلها"، هكذا جعله ابن قانع والدارقطني في =