(١) في ط: "كنانة"، وفي حاشية ط: "كباثة"، وفيها أيضًا: "كبابة". (٢) أسد الغابة ٤/ ١٥٧، والتجريد ٢/ ٢٦، والإصابة ٩/ ٢٣٩. (٣) في ر، غ: "بن أوس". (٤) المؤتلف المختلف ٤/ ١٩٦٣. (٥) في حاشية م: "يعني بفتح الكاف والباء الموحدة والثاء المثلثة، أسد الغابة"، أسد الغابة ٤/ ١٥٧. وفي حاشية خ: "كلاب بن أمية بن حرثان بن الأسكر الليثي ثم الجندعي، قال أبو الفرج الأصبهاني: أدرك كلاب بن أمية النبي ﷺ فأسلم مع أبيه، وكان عمر بن الخطاب استعمل كلابًا على الأُبلة. هذا قول أبي عمرو الشيباني، وهو وهم، قال أبو الفرج: عاش كلاب حتى ولي لزياد الأبلة ثم استعفاه فعفاه، وقد تقدم خبره مع أبيه في حرف الهمزة، من حديثه ما ذكره ابن قانع: حدثنا عبيد بن شريك، عن كلاب بن أمية، أنه لقي عثمان بن أبي العاصي، فقال له: ما جاء بك؟ قال: استعملت على عشر الأبلة، فقال له كلاب بن أمية: سمعت رسول الله ﷺ ويقول: إن الله يدين خلقه، فيغفر لمن استغفر إلا البغي بفرجها والعشار". وقال سبط ابن العجمي: "بخط ابن سيد الناس في هامشه: كلاب بن أمية بن حرثان بن الأسكر الليثي ثم الجندعي، قال أبو الفرج الأصبهاني: أدرك كلاب النبي ﷺ فأسلم مع أبيه"، أبيه، الأغاني ١٤/ ١٠، ومعجم الصحابة لابن قانع ٢/ ٣٨٨. وترجمته في: التاريخ الكبير للبخاري ٧/ ٢٣٥، وثقات ابن حبان ٥/ ٣٣٨، وأسد الغابة ٤/ ١٩٢، والتجريد ٢/ ٣٤، والإصابة ٩/ ٢٩٩، وتقدمت ترجمة أبيه أمية في ١/ ١٤٢ =