(٢) أحمد ٣١/ ١٣٠ (١٨٨٣٥) ومن طريقه ابن عساكر في تاريخ دمشق ٢٤/ ٤٢٨، والضياء في المختارة (١٢٨). (٣) قال سبط ابن العجمي: "بخطه في هامشه: قال عمرو بن علي: مات طارق بن شهاب سنة ثلاث وثمانين، وقال أبو عيسى: سنة أربع وثمانين، قال الذهبي: قيل: له صحبة". وقول عمرو بن علي في تاريخ مولد العلماء ووفياتهم لابن زبر ١/ ٢٠٩، والتعديل والتجريح ٢/ ٦٠٦، وتاريخ دمشق ٢٤/ ٤٢٦، ٤٣٠، ولم نقف على قول الترمذي، التجريد ١/ ٢٧٤، وسير أعلام النبلاء ٣/ ٤٨٦، وتذهيب التذهيب ٤/ ٣٨٢. وفي حاشية خ: "طارق بن علقمة: قال ابن السكن: سكن مكة وروى عن النبي ﷺ حديثًا واحدًا، حدثنا عبد الله بن محمد، قال حدثنا أبو الأزهر، قال: حدثنا روح، قال: حدثنا، ابن جريج، قال: حدثنا عبيد الله بن أبي يزيد، أن عبد الرحمن بن طارق بن علقمة حدثه، عن أبيه، أن النبي ﷺ كان إذا حاذى مكانا من دار يعلى استقبل القبلة فدعا، هكذا رواه روح عن ابن جريج، وهو الصواب"، معجم الصحابة للبغوي ٣/ ٤٢٣، ولابن قانع ٢/ ٤٩، والمعجم الكبير للطبراني ٨/ ٣٨٨، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم ٣/ ٨٠، وأسد الغابة ٢/ ٤٥٤، والتجريد ١/ ٢٧٥، والإنابة لمغلطاي ١/ ٣٠١، وجامع المسانيد ٤/ ٣٩٤، والإصابة ٥/ ٣٨٧، وذكر ابن حجر الاختلاف في الحديث، وقال: فهذا اضطراب يعل به الحديث، لكن يقوى أنه أمه، لا عن أبيه ولا عن عمه أن في آخر الحديث عند أبي نعيم: فنخرج أبي نعيم: فنخرج معه يدعو ونحن مسلمات. وأيضًا في حاشية خ: "طارق بن أحمر، قال الشيخ أبو الوليد: أخبرنا القاضي أبو علي أخبرنا ابن فهد، أخبرنا الحمامي، أخبرنا ابن قانع، حدثنا الحسن بن علي=