للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

رسولِ اللهِ فأسلم (١)، في حديث طويلٍ يَرْويه أهلُ الأخبارِ والغريبِ، فأقطَعَه رسولُ اللهِ قطعةً من بلادِه، ومِن قولِه فيه:

فأَشْهَدُ بالبيتِ العَتِيقِ وبالصَّفَا … شَهادَةَ مَن إحسانُه مُتَقَبَّلُ

بِأَنَّكَ محمودٌ لَدَينا مُباركٌ … وَفِيٌّ أَمِينٌ صادِقُ القولِ مُرْسَلُ (٢)

* * *


(١) سقط من: ط، م.
(٢) تاريخ المدينة لابن شبة ٢/ ٥٥٨.
وفي حاشية خ: "ظبيان بن ربيعة الأسدي أقام على إسلامه أيام طليحة، وقال لطليحة: إنما أنت امرؤ وكاهن، تصيب وتخطئ، والنبي يصيب ولا يخطئ، في كلام ذكره وثيمة عن ابن إسحاق"، أسد الغابة ٢/ ٤٨٦، والتجريد ١/ ٢٨٠، والإصابة ٥/ ٤٧٢، وترجم ابن حجر في الإصابة ٣/ ٤٤٢ لذبيان بن سعد، وفي نسخة من الإصابة دينار بن ربيعة، وقال ابن حجر: ذكره وثيمة في الردة … استدركه ابن فتحون، وفي نسخة من كتاب وثيمة: ظبيان بالظاء المشالة بدل الذال المعجمة، ثم في النسخة خ ورقة ونصف ورقة من كتاب المبهمات للحافظ عبد الغني بن سعيد.