(٢) أخرجه ابن جرير في تفسيره ٧/ ٣٥٧ من طريق سعيد عن قتادة. (٣) في ط، خ، ي، ر: "السلم"، وفي م: "إليه السلام". (٤) سيأتي في ص ٦٣٨ - ٦٤٠. وفي حاشية خ: "بلى قد اختلفوا إلا أن في حديث محلم بن جثامة أن المقتول عامر بن الأضبط، وقد ذكر أبو عمر في باب عامر"، سيأتي في ٥/ ٢٧١. وبعده أيضًا في حاشية خ: "قيل: المقتول خطأ هو: نهيك بن مرداس، قتله أسامة بن زيد في سرية بشير بن سعد أبي فديك بعد أن أسلم، فلامه بشير لوما شديدًا، ثم لامه رسول الله ﷺ إذ قدم، فقال: يا أسامة أتقتله بعد أن شهِد أن لا إله إلا الله، فقال: والذي بعثك بالحق، ما قالها إلا متعوذا، قال: أفلا شققت عن قلبه؟ الحديث المشهور حدّث به أفلح بن سعيد، عن بشير بن محمد بن عبد الله، قاله الواقدي"، مغازي الواقدي ٢/ ٧٢٤، الإصابة ١١/ ١٨٨. (٥) في حاشية خ: "مرداس بن قيس الدوسي، ذكره السقراطيسي في أعلام النبوة؛ قال: حضرت النَّبِيّ ﷺ قد ذكرت عنده الكهانة وما كان من تغيرها عند مخرجه، فوصف خبرًا طويلًا فيه آيات بينات واضحات من نبوءة النَّبِي ﵇، وأنه من صحابته الأعلام"، أسد الغابة ٤/ ٣٦٥، والتجريد ٢/ ٦٨، والإصابة ١٠/ ١١٠. وقال سبط ابن العجمي: "بخط ابن سيد الناس في هامشه ما لفظه: مرداس بن موَيلك =