(١) في حاشية خ: "غ: منظور بن لبيد بن عقبة بن رافع بن امرئ القيس، أخو محمود بن لبيد، كان أكبر من أخيه محمود، وكان ممن حضر الحديبية، قاله العدوي"، التجريد ٢/ ٩٦، والإصابة ١٠/ ٣٣٨. وفي حاشية خ أيضًا: "غ: مرى بن سنان بن ثعلبة، شهد أحدًا والمشاهد بعدها، قاله العدوي: قال: وابنه ثابت بن مري، وقد علقت عليه طرة في باب ثابت، وقال العدوي والواقدي: أن مري بن سنان ربيب سمرة بن جندب"، طبقات ابن سعد ٤/ ٣٦٤، والتجريد ٢/ ٧٠، والإصابة ١٠/ ١٢٨، وتقدم في ٢/ ٢٥، ٥٠، وفيهما: ثابت بن مر. وفي حاشية خ أيضًا: "ف: ملكو بن عبدة، أقطع له رسول الله ﷺ فيمن أقطع له المسلمين من خيبر ثلاثون وسقا، ذكر ذلك ابن هشام عن ابن إسحاق"، سيرة ابن هشام ٢/ ٣٥٢، وترجمته في: أسد الغابة ٤/ ٤٨٥، والتجريد ٢/ ٩٣، والإصابة ١٠/ ٣١٨، وفي الإصابة: ملكان بن عبدة الأنصاري، ذكره الواقدي والطبري، وسماه ابن هشام: ملكو ابن عبدة، مغازي الواقدي ٢/ ٦٩٥. قال سبط ابن العجمي: "بخط كاتبه في الهامش ما لفظه: ميسرة بن مسروق العبسي، قال الواقدي: حدثني عبد الله بن وابصة، عن أبيه، عن جده، قال: جاءنا رسول الله ﷺ يدعونا إلى الإسلام، فلم يستجب له منا أحد، فقال ميسرة: ما أحسن كلامك وأنوره! ولكن قومي يخافون، وإنما الرجل لقومه، فلما حج رسول الله ﷺ حجة الوداع لقيه ميسرة، فقال: يا رسول الله ما زلت حريصًا على اتباعك منذ أنخت بنا حتى كان ما كان، ويأبى الله إلا ما ترى من تأخر إسلامي، فأسلم فحسن إسلامه، وقال: الحمد لله الذي ينقذني من النار، وكان له عند أبي بكر مكان"، طبقات ابن سعد ٦/ ١٨٣، وأسد الغابة ٤/ ٥٠٩، والتجريد ٢/ ٩٩، والإصابة ١٠/ ٣٥٩.