للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

وكان عليٌّ يقولُ: سبَق (١) رسولُ اللهِ ، وصلَّى (٢) أبو بكرٍ، وثَلَّثَ (٣) عمرُ، ثمَّ خَبَطتْنا (٤) فِتْنةٌ يَعْفو (٥) اللهُ فيها عمَّن يشاءُ (٦).

وقال عبدُ خيرٍ: سمِعتُ عليًّا يقولُ: رحِم اللهُ أبا بكرٍ، كان أَوَّلَ مَن جمَع ما بينَ اللَّوحَينِ (٧).


= طريق عبد خير به.
وأخرجه ابن أبي شيبة (٣٢٤٨٦، ٣٢٤٨٧)، وأحمد ٢/ ٢٠١ (٨٣٥)، والبخاري في التاريخ الكبير ٣/ ١٨٠، وابن أبي عاصم في السنة (١٢٠١، ١٢٠٢)، والآجري في الشريعة (١٨١٠، ١٨١٢، ٢٠٣٦)، والطبراني في المعجم الأوسط (٩٩٢)، وأبو نعيم في حلية الأولياء ٧/ ١٩٨، ١٩٩، وابن عساكر في تاريخ دمشق ٣٠/ ٣٥١، ٣٥٣، ٣٥٥ - ٣٥٩ من طريق أبي جحيفة به.
(١) في ط: "سنّ"، وفي حاشيتها كالمثبت.
(٢) في هـ، م: "ثنى"، والمصلِّي في خيل الحلبة: هو الثاني، وسمي به؛ لأن رأسه يكون عند صَلَا الأول وهو ما عن يمين الذنب وشماله، النهاية ٣/ ٥٠.
(٣) في ط: "ثبت"، وفي حاشيتها كالمثبت.
(٤) في م: "حفتنا".
(٥) في ط: "يغفر".
(٦) الفتن لنعيم بن حماد (١٨٦)، وطبقات ابن سعد ٨/ ٢٥٠، ومسند أحمد ٢/ ٢٣٠ (٨٩٥)، والتاريخ الكبير للبخاري ٧/ ١٧٣، والسنة لابن أبي عاصم (١٢٠٩)، والسنة للخلال (٣٨٨) والشريعة للآجري (١٨٢١)، والمعجم الأوسط للطبراني (١٦٣٩)، والمستدرك ٣/ ٦٧، والحلية لأبي نعيم ٥/ ٧٤، والاعتقاد للبيهقي ص ٣٦١، وتاريخ بغداد ١٥/ ٦٠، وتاريخ دمشق ٣٠/ ٣٧٨، ٣٧٩، ٤٤/ ٢١٧ - ٢٢٠.
(٧) مصنف ابن أبي شيبة (٣٠٧٣٤، ٣٦٧٦٢، ٣٦٧٦٣)، وفضائل الصحابة لأحمد (٢٨٠، ٥١٣، ٥١٤)، وأنساب الأشراف للبلاذري ١٠/ ٨١، والشريعة للآجري (١٢٤١، ١٢٤٢)، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم (١٠٦، ١٠٧)، وتاريخ دمشق ٣٠/ ٣٧٩ - ٣٨١.