(٢) سقط من: غ. (٣) في ر: "الذي". (٤) قال ابن حجر في الإصابة ٧/ ٣٢٨: ويحتمل ألَّا يكون بينه وبين أحيحة بن الجلاح الذي تزوج سلمي نسب، بل وافق اسمُه واسمُ أبيه اسمَه واسمَ أبيه واشتركا في التسمية بعمرو، … ، وحديث عمرو هذا عن خزيمة في "سنن النسائيّ"، وهو مضطرب، وأما روايته عن النبيّ ﷺ فلم أقف عليها، وقد ذكره المرزباني في "معجم الشعراء"، وقال: إنه مخضرم، وأنشد له شعرًا في الحسن بن علي لما خطب عند صلحه معاوية، وإذا كان كذلك فهو صحابي؛ لأن النبيّ ﷺ حين مات لم يتق من الأنصار إلا من يظهر الإسلام. (٥) في حاشية الأصل: "بخط ابن سيد الناس - كما نص سبط ابن العجمي -: "عمرو بن جراد، روَى الربيع بن بدر، عن أبيه، عن عمرو بن جراد، عن النبيّ ﷺ أنه قال: دعوا سعدًا =