(١) في م: "من أكل من هذه البقلة الخبيثة فلا يقربن المسجد، يعني الثوم"، والحديث أخرجه ابن أبي شيبة (٨٧٤٠، ٢٤٨٥٦)، والبغوي في معجم الصحابة (١٢٤٨)، أبو نعيم في معرفة الصحابة (٣٧٥١، ٣٧٥٢)، وحديث أبي هريرة عند مسلم (٥٦٢/ ٧١). (٢) كذا في النسخ الخطية، وفي م: "تميم". وفي حاشية الأصل: "عمير بن قميم، قال فيه البخاري، وابن أبي حاتم، والبغوي، والباوردي"، نقله سبط ابن العجمي، وقال: "بخط كاتبه"، وترجم له البخاري في التاريخ الكبير ٦/ ٥٣٦: عمير بن تميم ثم ذكره عن عيسى بن يونس، عن أبيه: عمير بن قميم، وفي الجرح والتعديل ٦/ ٣٧٨: عمير بن قميم. (٣) المراسيل لابن أبي حاتم ص ٨٧، والجرح والتعديل ٦/ ٣٧٨. (٤) سنن أبي داود (٣٨٢٨)، وسنن الترمذي (١٨٠٨)، والسنن الكبير للبيهقي (٥١٣١) بحديث الثوم. وفي حاشية الأصل: "شريك بن سحماء الأنصاري أخو البراء بن مالك لأمه، هو الذي قذفه هلال بن أمية بامرأته، وكان أول من لاعن في الإسلام، قاله هشام بن حسان، عن محمد بن سيرين، عن أنس بن مالك". وتحته: "صح أصل"، ونقله سبط ابن العجمي، وفيه: مخرج من المكان المشار إليه ترجمة شريك بن سحماء مختصرة وعلى أولها س وفي آخرها ما يشبه الضرب تركتها لأنها تقدمت". وعلق عليه العسجدي بقوله: "هذا مذكور في هذا الباب فلا حاجة إلى هذه الطرة"، وهو شريك بن عبدة المتقدم ص ٤٠٨.