(٢) في غ، ر، ي ٣، م: "توليهم". (٣) أخرجه البخاري في التاريخ الكبير ٨/ ١٦٢، ١٦٣، وابن أبي عاصم في الآحاد والمثاني (٣٣٠٢)، والطبراني في المعجم الكبير ٢٤/ ٢٦١ (٦٦٢)، وأبو نعيم في معرفة الصحابة (٧٦٧٥) من طريق عبد ربه بن الحكم به. وفي حاشية الأصل: "الرباب بنت البراء بن معرور، ذكرها ابن سعد في طبقاته عند ذكر أبيها، قال: إنها من المبايعات" طبقات ابن سعد ٣/ ٥٧١، ١٠/ ٣٧٣، وترجمتها في: أسد الغابة ٦/ ١٠٦، والتجريد ٢/ ٢٦٧، والإصابة ١٣/ ٣٧٣. وبعده في م: ربداء بنت عمرو بن عمارة بن عطية البلوية، روى أبو عمر محمد بن يوسف الكندي، قال: حدّثني علي بن قديد، عن عبيد بن سعيد، قال: كان ياسر أبو الربداء عبدًا لامرأة من بلي يقال لها: الربداء بنت عمرو بن عمارة بن عطية البلوية، فزعم أن النبي ﷺ مر به وهو يرعى غنمًا لمولاته، وله فيها شاتان، فاستسقاه، فحلب له شاتيه، ثم راح وقد حفلتا، فذكر ذلك لمولاته، فقالت: أنت حر، فتكنى بأبي الربداء"، أسد الغابة ٦/ ١٠٧، والتجريد ٢/ ٢٦٧، والإصابة ١٣/ ٣٧٥، وترجم لمولاها ياسر أبي الربداء ابن حجر في الإصابة ١١/ ٣٧٦، وقال: ذكره الدولابي بالميم والدال المهملة، قال عبد الغني بن سعيد: هو تصحيف، وإنما هو بالموحدة والذال المعجمة، قلت: وأخرجه البغويّ في الكنى بالميم والمهملة، الكنى والأسماء للدولابي ١/ ٥١، ٥٦، والمؤتلف والمختلف لعبد الغني ١/ ٣٩٦. وبعده في م: الرميصاء أو الغميصاء، روى النسائي، قال: حدَّثنا علي بن حجر، حدَّثنا هشيم، حدَّثنا يحيى بن إسحاق، حدَّثنا سليمان بن يسار، عن عبد الله بن عبَّاس ﵄﵄، أن الغميصاء، أو الرميصاء، أتت النبي ﷺ تشكو زوجها فذكر حديث العسيلة"، النسائي في الكبرى (٥٥٧٦)، وترجمتها في: معرفة الصحابة لأبي نعيم ٥/ ٢٣٧، وأسد الغابة ٦/ ١١٩، والتجريد ٢/ ٢٧٠، والإصابة ١٣/ ٤٠٠. =