للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

الكُنَى إن شاء الله ﷿ (١).

* * *


(١) سيأتي في ٧/ ٣٦٩.
وفي حاشية ط: "الأخنس بن شريق: أسلم هو وصفوان بن أمية، ذكره ابن حجر وكتاب التفسير في باب ﴿وَذَلِكُمْ ظَنُّكُمُ الَّذِي ظَنَنْتُمْ بِرَبِّكُمْ﴾ إلخ [فصلت: ٢٣]، وعند أهل التفسير عند قوله تعالى: ﴿وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يُعْجِبُكَ قَوْلُهُ فِي الْحَيَاةِ﴾ إلخ [البقرة: ٢٠٤] أنه الأخنس المذكور، وقيل فيه: إنه لم يعرف له إسلام".
الإصابة ١/ ٨١، ٨٢، وتفسير ابن جرير ٣/ ٥٧١، وأسباب النزول للواحدي ص ٣٩، والبحر المحيط ٥/ ٢٢١.
وفي حاشية الأصل بخط أبي الفتح اليعمري - كما نص عليه سبط ابن العجمي -: "أبجر بن غالب، قال البزار: حدثنا عبد الرحمن بن الأسود أبو عمرو، قال حدثنا المعتمر بن سليمان، قال: حدثني عبد الله بن بشر أن عتبة بن عبد الله عتبة بن مسعود حدثه عن عبيد بن الحسن عن عبد الرحمن بن معقل عن أبجر بن غالب، قال: أتيت رسول الله فقلت: يا رسول الله أصابتنا سنة فنفد المال إلا الحمر أفنأكل منها، قال: "كُل وأطعم عيالك"، وإنما كرهت عام خيبر"، وتقدم ص ٢٧٨، ٢٧٩.