للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

النبيِّ : "عُمْرَةٌ في رمضانَ تَعْدِلُ حَجَّةً" (١)، في إسنادِ حديثِها اضطرابٌ كثيرٌ (٢)، روَى عنها ابنُها مَعْقِلٌ، وروَى عنها الأسودُ بنُ


= الصحابة لأبي نعيم ٥/ ٣٨٩، وأسد الغابة ٦/ ٣٩٧، وتهذيب الكمال ٣٥/ ٣٨٧، والتجريد ٢/ ٣٣٦، والإصابة ١٤/ ٥٣٠.
(١) أخرجه الطيالسي (١٧٦٧)، ومن طريقه أبو نعيم في معرفة الصحابة (٨٠٩١)، والخطيب في المبهمات ٤/ ٣٠٢، وابن سعد في الطبقات ١٠/ ٢٧٩، وإسحاق بن راهويه (٢٤١٤)، وأحمد ٤٥/ ٢٦٠ (٢٧٢٨٥)، والدارمي، (١٩٠٢)، وأبو داود (١٩٨٨، ١٩٨٩)، ومن طريقه المصنف في التمهيد ١٢/ ٧٠، وابن الأثير في أسد الغابة ٦/ ٣٩٧، والترمذي (٩٣٩)، والفاكهي في أخبار مكة (٨٢٨)، وابن أبي خيثمة في تاريخه ٢/ ٨٢٣، وابن أبي عاصم في الآحاد والمثاني (٣٢٣٨)، والنسائي في الكبرى (٤٢١٣)، وابن خزيمة (٢٣٧٦)، والبغوي في معجم الصحابة عقب (٢١٥٩)، والطبراني في المعجم الكبير ٢٥/ ١٥٣ (٣٦٥)، وعنه أبو نعيم في معرفة الصحابة (٨٠٩٢)، والدارقطني في العلل ١٣/ ٢٨٣، ٢٨٤، والبيهقي في السنن الكبير (١٢٧٢٩)، وابن حزم في حجة الوداع (٣)، والمصنف في التمهيد ١٢/ ٦٨، ٧١، ٧٢.
(٢) سقطت بقية الترجمة من: غ، ر من هنا، وجاء بعدها في غ، ر: "أم مالك، روى عنها جابر بن عبد الله الأنصاري، لا أعلم إن كانت التي قبلها أو غيرها، ذكر مسلم من حديث أبي الزبير، عن جابر، أن أم مالك كانت تهدي للنبي في عُكَّةٍ لها سمنًا، فيأتيها بنوها فيسألون الأدم وليس عندهم شيء، فتعمد إلى التي كانت تهدي فيه للنبي فتجد فيه سمنا، فما زال يقيم لها أُدْمَ بنيها حتى عصرته، فأتت النبي فقال: أعصرتها؟ قالت: نعم، فقال: لو تركتيها ما زال قائما، قال أبو علي: وفي اسم أم أوس قريب منه، روى عنها ابنها معقل، وروى عنها الأسود بن يزيد ويوسف بن عبد الله بن سلام، وهي أم طليق عند بعضهم لها كنيتان"، مسلم (٢٢٨٠)، وترجمتها في: الإصابة ١٤/ ٥١٣، قال ابن حجر بعد حديث مسلم المتقدم: قال في الذيل على الاستيعاب: "لا أدري أهي التي ذكرها أبو عمر أو غيرها؟ قلت: وكلام ابن منده ظاهر في أنها واحدة"، وقد أورد لها أبو نعيم وابن الأثير حديث مسلم هذا مع الحديث المتقدم في ترجمة أم مالك الأنصارية، فهي عندهم واحدة، وتقدم مثل حديثها في ترجمة أم أوس البهزية أيضًا ٢/ ٧٨٧، وقوله:=