(١) في ي ز: "توفي". (٢) سقط من: ز. (٣) في حاشية الأصل: "أخبرنا أبو محمد بن عتاب، حدثنا حاتم، حدثنا ابن فراس، حدثنا الربيع، حدثنا يونس، حدثنا ابن وهب، أخبرني عمرو بن الحارث، عن أبي الأسود، عن عروة بن الزبير، عن أبي مرواح، عن حمزة بن عمرو الأسلمي، أنه قال: يا رسول الله، أجد بي قوة على الصيام في السفر، فهل علي جناح؟ فقال رسول الله ﷺ: هي رخصة من الله، فمَن أخذ بها فحسنٌ، ومن أحب أن يصوم فلا جناح عليه"، نقله سبط ابن العجمي، وقال: "بخط كاتب الأصل". وفي حاشية ز: "غ: حدثنا أبو القاسم، حدثنا ابن فراس المكي، قال: حدثنا محمد بن الربيع قال: حدثنا يونس، حدثنا ابن وهب، قال: أخبرني عمرو بن الحارث، عن أبي الأسود، عن عروة بن الزبير، عن أبي مراوح، عن حمزة بن عمرو الأسلمي أنه قال: أجد قوة على الصيام في السفر فهل علي جناح؟ فقال رسول الله ﷺ: هي رخصة، فمن أخذ بها فحسن، ومن أحب أن يصوم فلا جناح عليه". والحديث أخرجه النسائي (٢٣٠٢)، والدارقطني (٢٣٠١)، والبيهقي في السنن الكبير (٨٢٣٩) من طريق الربيع به، وهو في موطأ ابن وهب (٢٧٥) - ومن طريقه مسلم (١١٢١)، وابن خزيمة (٢٠٢٦)، وابن حبان (٣٥٦٧)، والطبراني في المعجم الكبير (٢٩٨١)، والدارقطني (٢٣٠١)، وأبو نعيم في معرفة الصحابة (١٨٤٦). وفي حاشية ز: "أش: ذكر الأصيلي في فوائده، قال: حدثنا أحمد بن جعفر بن محمد بن سلم، قال: أخبرنا عبد الله بن الصقر، حدثنا إبراهيم بن المنذر، حدثنا سفيان بن حمزة، عن كثير بن زيد، عن محمد بن حمزة الأسلمي، عن أبيه حمزة بن عمرو، أنه قال: أنفر بنا في سفر مع رسول الله ﷺ في ليلة ظلماء دمسة فأضاءت أصابعي حتى جمعوا عليها ظهرنا =