(٢) في خ: "دافعوا"، وبعده في ط: "إن سابقوا يومًا فبان سبقهم … أو وازنوا أهل مجد بالندى متعُ إذا نصبنا لحرب لم ندب لهم … كما تدب إلى الوحشة الذرعُ تسمو إذا الحرب نالتها مخالبها … إذا الزعانف من أظفارها خشعُ كأنهم في الوغى والموت مقتنع … أسد بحلبة في إسراعها فدعُ لا يفخرون إذا نالوا عدوهم … وإن أصيبوا فلا خور ولا هلعُ" وأشار في البيت الأول إلى أنه في نسخة: "ووارثوا أهل مجد بالندى متعُ"، مكان الشطر الثاني منه. وفي البيت الثاني: "لم تدب، وكما يدب، والوحشية" مكان: "لم ندب، وكما تدب، والوحشة". وفي البيت الثالث: "على" مكان "إذا" التي في الشطر الأول. وفي البيت الرابع: "مكتنع، وبحلية" مكان: "مقتنع، وبحلبة" وفي الحاشية: "لأدنى سبقهم تبع إن سابقوا الناس، كذا في نسخة بتقديم إن سابقوا، ثم أربعة أبيات، ثم لا يرفع، وفي نسخة كما في الأصل والمنتسخ منه بقي فيه خمسة أبيات لعله سبقه القلم".