(٢) في يا، م: "إسحاق". (٣) أخرجه البزار (٤٨٣ - كشف) من طريق عبد الرحمن بن جابر به وسيأتي تخريجه في ترجمة حزم بن أبي كعب ص ٤٥٠ من طريق عبد الرحمن عن حزم به. (٤) في حاشية خ: "خرجه البزار في مسنده من حديث أنس بن مالك قال: كان معاذ بن جبل يؤم قومه، فدخل حرام وهو يريد أن يسقي نخله فدخل المسجد ليصلي مع القوم، فلما رأى معاذًا حسبه قد طول، تجوز في صلاته ولحق بنخله يسقيه، فلما قطع معاذ الصلاة أو قضى الصلاة، قيل: إن فلانًا دخل المسجد رآك طولت تجوز في صلاته ولحق بنخله يسقيه، فجاء حرام إلى رسول الله ﷺ ومعاذ عنده، فقال: يا نبي الله، إني أردت أن أسقي نخلي، فدخلت المسجد لأصلي مع القوم، فلما طول تجاوزت في صلاتي فلحقت بنخلي أسقيه، فزعم أني، منافق فأقبل رسول الله ﷺ على معاذ فقال: أفتان أنت؟ لا تطول بهم، اقرأ بسبح اسم ربك الأعلى، والشمس وضحاها ونحوهما، رواه البزار عن مؤمل، عن إسماعيل بن إبراهيم عن صهيب، عن أنس بن مالك، قال البزار: هذا الحديث لا نعلم رواه عن عبد العزيز بن صهيب إلا إسماعيل بن إبرهيم"، البزار (٦٣٨٤)، وأخرجه أحمد ١٩/ ٢٧٢ (١٢٢٧)، والنسائي في السنن الكبرى (١١٦١٠) من طريق إسماعيل عن عبد العزيز بن صهيب به. (٥) التاريخ الكبير ٣/ ١١٠، وسيأتي في ترجمة حزم بن أبي كعب ص ٤٥٠.