(٢) أخرجه ابن أبي شيبة (٢٣٥٣٨)، وابن أبي خيثمة في تاريخه ٢/ ٨٠ (١٨١٨)، والخليلي في الإرشاد ١/ ٣١٣،،٣١٤، والبيهقي في دلائل النبوة ٧/ ٤٧، وابن عساكر في تاريخ دمشق ٤٤/ ٣٤٥، ٥٦/ ٤٨٩ من طريق أبي معاوية به. ومجيء الرجل إلى قبر النبي ﷺ ومخاطبته له، كما جاء في أول النص، لا يتوافق مع سنة رسول الله ﵊، ولا ينبغي أن يُسلك. فالمسلمون يتجهون إلى ربهم مباشرة في الاستسقاء، وغيره. (٣) سقط من: خ، وتقدم فيها قبل ذلك في الصفحة السابقة. طبقات ابن سعد ٣/ ٢٥٠، ومصنف ابن أبي شيبة (٣٢٥٠٩)، وصحيح البخاري (٣٦٨٤، ٣٨٦٣)، وتاريخ المدينة لابن شبة ٢/ ٦٦١، ومسند البزار (١٨٨٧، ١٨٨٨)، وابن حبان (٦٨٨٠)، والمعجم الكبير للطبراني (٨٨٢١ - ٨٨٢٣)، والمستدرك للحاكم ٣/ ٨٤، والحلية لأبي نعيم ٨/ ٢١١، وتثبت الإمامة لأبي نعيم (٩٢)، والسنن الكبير للبيهقي (١٣٢٣٤)، ودلائل النبوة ٢/ ٢١٥، والمتفق والمفترق للخطيب (١٢٧٨)، وتاريخ دمشق لابن عساكر ٤٤/ ٤٦، ٤٧. (٤) في م: "درس في". (٥) طبقات ابن سعد ٢/ ٢٩٠، وتاريخ دمشق لابن عساكر ٤٤/ ٢٨٥. (٦) بعده في م: "في كفة". (٧) في م: "مع"