والأثر أخرجه أبو بكر الأنباري، كما في تفسير القرطبي ١/ ٥٨، وابن عساكر في تاريخ دمشق ٣٣/ ١٢٩ من طريق ربيعة به دون ذكر سالم، قال أبو بكر الأنباري: حديث ليس بصحيح عند أهل العلم، إنما هو مقصور على محمد بن كعب، فهو مقطوع لا يؤخذ به ولا يعول عليه. (٢) أخرجه أحمد في فضائل الصحابة (٩٧٤)، وابنه عبد الله في السنة (١٣٤٠)، وابن الأعرابي في معجمه (١٤٢٣)، ومن طريقه ابن عساكر في تاريخ دمشق ٤٢/ ٣٠١، من طريق مالك بن مغول به. وفي حاشية الأصل: "حدثنا أبو عمران، حدثنا أبو عمر، حدَّثنا عبد الوارث، حدثنا قاسم، حدثنا الخشني، حدثنا بندار، حدثنا أبو عامر العقدي، حدثنا عمر، يعني ابن أبي زائدة، عن عبد الله بن أبي السفر، عن الشعبي، قال: كان أبو بكر شاعرًا، وكان عمر شاعرًا، وكان علي أشعر الثلاثة"، نقله سبط ابن العجمي، وقال: بخط كاتب الأصل، وأخرجه أحمد في العلل ومعرفة الرجال (٢١٢٥)، والبلاذري في أنساب الأشراف ٢/ ١٥٢، وأبو نعيم في المنتخب من كتاب الشعراء ص ٤٨، وابن عساكر في تاريخ دمشق ٤٢/ ٥٢٠ من طرق عن عمر بن أبي زائدة عن الشعبي، وأخرجه ابن عساكر في تاريخ دمشق ٤٢/ ٥٢٠ من طريق عبد الرحمن بن مهدي عن عمر بن زيد بن عبد الله بن أبي السفر، عن الشعبي. وفي حاشية خ: "ع: حدثني أبو زكريا يحيى بن مالك بن عائذ، قال: أملى علينا أبو محمد علي بن محمد بن علي الماذرائي، قال: حدثنا أبو القاسم طاهر بن محمد الفراني بمصر، قال: حدثنا أبو سعيد ميمون بن الفضل بن عمران المقرئي، قال: =