(٢) في ي ٣، م: "الفرا"، وفي غ: "الفراء"، والفرأ، مهموز مقصور: حمار الوحشي، وجمعه: فِرَاء، قال له ذلك يتألفه على الإسلام، يعني: أنت في الصيد كحمار الوحشي، كل الصيد دونه. النهاية ٣/ ٤٢٢. والحديث أخرجه أبو عروبة الحراني في الطبقات ص ٣٤، والرامهرمزي في أمثال الحديث ص ١١٩، وأبو أحمد العسكري في شرح ما يقع فيه التصحيف والتحريف ١/ ١٨١، ومن طريقه أبو هلال العسكري في جمهرة الأمثال ٢/ ١٦٣، وابن حجر في الغرائب الملتقطة (٣٣١٩)، من حديث نصر بن عاصم، زاد ابن حجر: عن أبيه إن شاء الله، وأخرجه أبو الفرج الأصبهاني في الأغاني ٦/ ٣٦٠ عن عثمان بن عبد الرحمن بن جوشن، وعند أبي عروبة: "أبو سفيان بن حرب"، وعند الباقين غير منسوب. (٣) الأمثال لأبي عبيد ١/ ٣٥، البيان والتبيين ٢/ ١٦، والأغاني ٦/ ٣٦٠، والتمثيل والمحاضرة ١/ ٣٤٢، وزهر الآداب ١/ ٦٠، والعمدة لابن رشيق ١/ ٥١٠، وفصل المقال ١/ ٩١. (٤) في الأصل، ي ٣، م: "اثلولا"، والثُّؤلول: واحد الثآليل؛ وهو الحبة تظهر في الجلد كالحِمَّصة فما دونها. لسان العرب ١١/ ٨١ (ث أ ل). (٥) في غ: "نزل".