(٢) أخرجه أحمد ٢٩/ ٣٤٤ (١٧٨١١)، والبخاري (٣٦٦٢)، ومسلم (٢٣٨٤)، والترمذي (٣٨٨٥)، والنسائي في الكبرى (٨٠٦٣) من طريق أبي عثمان به. وفي حاشية الأصل بخط كاتبه: "أبو عمر، حدثنا أبو محمد عبد الله بن أسد، حدثنا أبو الحسن أحمد بن عيسى بن إبراهيم بن أبي موسى الأنطاكي بالرملة، حدثنا أبو بكر أحمد بن عمرو البزار، قال: حدثنا أبو كريب محمد بن العلاء وإبراهيم بن سعيد الجوهري قالا: حدثنا أبو أسامة، قال: حدثنا مجالد، عن الشعبي، عن مسروق، عن عائشة، قالت: دخل علي رسول الله ﷺ وأنا أبكي، فقال: ما يبكيك؟ فقلت: سبَّتني فاطمة، فدعا فاطمة فقال: يا فاطمة سببتِ عائشة؟ قالت: نعم، قال: ألست تحبين ما أحب؟ قالت: بلى، قال: وتبغضين ما أبغض؟ قالت: بلى، قال: فإني أحب عائشة فأحبيها، قالت فاطمة: فلا أقول لعائشة شيئًا يؤذيها"، البزار (٢٦٦١ - كشف). (٣) أخرجه أحمد ٢٠/ ٥٠ (١٢٥٩٧)، والبخاري (٣٧٧٠)، ومسلم (٢٤٤٦)، والترمذي (٣٨٨٧)، وابن ماجه (٣٢٨١)، والنسائي في الكبرى (٦٦٥٨)، وأبو يعلى (٣٦٧٠)، وابن حبان (٧١١٣)، من حديث أنس ﵁، وأخرجه أحمد ٣٢/ ٢٨٨ (١٩٥٢٣)، والبخاري (٥٤١٨)، ومسلم (٢٤٣١)، والترمذي (١٨٣٤)، وابن ماجه (٣٢٨٠)، وابن أبي عاصم في الآحاد والمثاني (٣٠١٤)، والنسائي (٣٩٥٧)، وأبو يعلى (٧٢٤٥)، وابن حبان (٧١١٤) من حديث أبي موسى الأشعري ﵁.