والجواب عن ذلك وينتهي بالكلام على التحسين والتقبيح، وقول الأشعرية فيه.
وعدد صفحاته (٥٢٧) صفحة.
وجاء في آخره ما نصه: انتهي تحريرُ هذا الجزء الثالثِ من العواصم بحمد الله ومَنِّه في يوم الخميس لعلَّه سابع شهر ذي الحجة الحرام سنة ثمانية عشر وثلاث مئة وألف، وصلى الله على سيدنا محمد وآله وصحبه وسلم.
وقْد أُلحِقَ به فهرس مُفَصْلٌ أيضاًَ.
٢ - نسخة ثانية، والموجود منها مجلدان، ورمزنا لها بـ (ب)،
وهي نسخة جيدة مضبوطة ومنقوطة، ومقابلة يغلب عليها الصّحة، ووقع فيها قليل من الخطأ نبهنا عليه في غير ما مَوْضِعٍ من الكتاب.
وعددُ صفحات الأول منها (٤٧٦) صفحة، في كل صفحة (٢٩) سطراً، في كل سطر ١٤ كلمة تقريباً، ينتهي بانتهاء الكلام على الوهم الرابع عشر.
وفي صفحة العنوان عدة تمليكات إحداها مؤرخة سنة ١١٣١ هـ والثانية سنة ١١٣٣ هـ والثالثة ١١٩٣ هـ، والرابعة ١٢١٠ هـ.
وهذا المجلد مصور عن الأصل الموجود في مكتبة محمد بن عبد الرحمن العُبيكان الخاصة بالرياض ٤١٣ م/٤٢ قام بتصويره وإرساله إلينا قسم المخطوطات بجامعة محمد بن سعود الإسلامية بالرياض.
وجاء في آخره ما نصه: تم بعون الله وحسن توفيقه نهارَ الإثنين،