(١) أخرجه الترمذي (٣٦١٠) والدارمي ١/ ٢٦ و٢٧، وحسنه الترمذي مع أن فيه ليث ابن أبي سليم وهو ضعيف لسوء حفظه، فلعله حسنه لشواهده. (٢) أخرجه الترمذي (٣٦١٣) في المناقب، وابن ماجه (٤٣١٤) في الزهد، وأحمد ٥/ ١٣٧ و١٣٨، وسنده حسن. (٣) أخرجه إلى قوله: " .. وأول من تنشق عنه الأرض .. " مسلم (٢٢٧٨) في الفضائل، وأبو داود (٤٦٧٣) في السنة، وأحمد ٢/ ٥٤٠، وأخرجَ القطعة الأخيرة منه الترمذيُّ (٣٦١١) المناقب، وحسنه، مع أن في سنده أبا خالد الدالاني، واسمه يزيد، وهو كثير الخطأ. (٤) قال ابن الأثير في " النهاية ": والمباهلة: الملاعنة، وهو أن يجتمع القوم إذا اختلفوا في شيء فيقولوا: لعنة الله على الظالم منَّا. وانظر مباهلةَ النبيِّ - صلى الله عليه وسلم - لوفد نصارى نجران في " تفسير ابن كثير " ٢/ ٤٠ - ٤٥ في تفسير الآية (٦١) من سورة آل عمران. (٥) وهي قوله تعالى: {إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيراً} وانظر الأحاديث الواردة في ذلك في " تفسير ابن كثير " ٦/ ٤٠٧ - ٤١١ طبعة الشعب.