(٢) في " معالم التنزيل " ٤/ ٢٣٥. (٣) أخرجه الطبراني في " الأوسط " كما في " المجمع " ١/ ٧٨ من حديث جابر بلفظ " مررت ليلة أسريَ بي بالملأ الأعلى وجبريل كالحلس البالي من خشية الله "، وقال الهيثمي: ورجاله رجال الصحيح. وفي الباب عن أنس عند المروزي في " تعظيم قدر الصلاة " (٨٨٣)، والبيهقي في " دلائل النبوة " ٢/ ٣٦٨ - ٣٦٩، وفي سنده الحارث بن عبيد الإيادى، وهو ضعيف، يكتب حديثه للمتابعة، وهذا منها. وأخرجه ابن أبي عاصم في " السنة " (٦٢١) من طريق عروة بن مروان، حدثنا عُبيد الله بن عمرو، وموسى بن أيمن، عن عبد الكريم، عن عطاء، عن جابر. وعروة بن مروان: روى عنه جمع، وقال الدارقطني: كان أمياً ليس بقوي الحديث، وأورده ابن أبي حاتم ٦/ ٣٩٨، فلم يذر فيه جرحاً ولا تعديلاً، ومن فوقه ثقات.