(٢) في (أ): في حق اسم الرب. (٣) حديث صحيح، أخرجه أحمد ٣/ ١٢٨ و١٩٩ و٢٨٥، وأبو يعلى (٣٤٨٢) و (٣٥٣٠)، والنسائي في " السنن " ٧/ ٦١ و٦١ - ٦٢ وفي " عشرة النساء " (١) و (٢)، وأبو الشيخ في " أخلاق النبي " ص ٢٢٩ و٢٣٠، والحاكم ٢/ ١٦٠، والبيهقي ٧/ ٧٨ من طريق ثابت البناني، والطبراني في " المعجم الصغير " ١/ ٢٦٢ من طريق إسحاق بن عبد الله بن أبي طلحة، كلاهما عن أنس بن مالك، وصححه الحاكم على شرط مسلم، ووافقه الذهبي. (٤) أخرجه أحمد ٥/ ٣٧١، وأبو داود (٤٩٨٦) من طريق إسرائيل عن عثمان بن المغيرة، عن سالم بن أبي الجعد، عن عبد الله بن محمد بن الحنفية قال: انطلقتُ أنا وأبي إلى صهرٍ لنا من الأنصار نعودُه فحضرت الصلاة، فقال لبعض أهله: يا جارية ائتوني بوضوء لعلي أصلي فأستريح، قال: فأنكرنا ذلك عليه، فقال: سمعتُ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول: " قم يا بلال فأرحنا بالصلاة " وإسناده صحيح. =