(١) تحرف في (أ) و (ش) إلى: ابن أرقم. (٢) أخرجه أحمد ٥/ ١٩١، والطبراني (٤٨٠٣)، والحاكم ١/ ٥١٦ - ٥١٧ من طريقين عن أبي بكر بن أبي مريم، عن ضمرة بن حبيب، عن أبي الدرداء، عن زيد بن ثابت أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - علمه هذا الدعاء، وأمره أن يتعلمه ويتعاهد به أهله في كل يوم يقول حين يصبح: لبيك اللهم لبيك وسعديك والخير في يديك ... فذكروه مطولاً وفي آخره هذه القطعة. وتصحيح الحاكم له مردود، لأن فيه أبا بكر بن أبي مريم، وهو ضعيف. وأخرجه الطبراني (٤٩٣٢) عن بكر بن سهل الدمياطي، حدثنا عبد الله بن صالح -وهو كاتب الليث- حدثني معاوية بن صالح، عن ضمرة بن حبيب، عن زيد بن ثابت. وذكره الهيثمي في " المجمع " ١٠/ ١١٣ وقال: رواه أحمد والطبراني، وأحد إسنادي الطبراني رجاله وثقوا وفي بقية الأسانيد أبو بكر بن أبي مريم، وهو ضعيف. وفي الباب عند أحمد ١/ ٤١٢ عن عفان، عن حماد بن سلمة، عن سهيل بن أبي صالح =