(٢) في (أ): التبليغ، والمثبت من (ش) و" المستدرك ". (٣) المستدرك ٢/ ٣٨٨ - ٣٨٩، ووافقه الذهبي على تصحيحه. ولفظه عن ابن عباس قال: لما فرغ إبراهيم من بناء البيت قال: ربِّ قد فرغت، فقال: أذن في الناس بالحج، قال: رب وما يبلغ صوتي؟ قال: أذِّن وعلي البلاغ، قال: رب كيف أقول؟ قال: قل: يا أيها الناس، كُتب عليكم الحج، حج البيت العتيق، فسمعه من بين السماء والأرض، ألا ترى أنهم يجيئون من أقصى الأرض يُلَبُّون؟ وأخرجه أيضاً ابن أبي شيبة ١١/ ٥١٨، وابن جرير الطبري ١٧/ ١٤٤، والبيهقي ٥/ ١٧٦، وأورده السيوطي في " الدر المنثور " ٦/ ٣٢ وزاد نسبته إلى ابن منيع، وابن المنذر، وابن أبي حاتم، وهو حديث موقوف حسن. (٤) في (أ) و (ف): وعن، وهو خطأ. (٥) قوله: " وسلوا الله العافية فإنكم " لم يرد في (أ) و (ش)، وأثبته من " المستدرك ". (٦) في " المستدرك ": معهم. (٧) قوله: " ونواصينا ونواصيهم بيدك " من " المستدرك ". (٨) هو في " المستدرك " ٣/ ٣٨، وسنده ضعيف، فيه الخليل -وهو ابن مرة- والجمهور على تضعيفه. عمرو: هو ابن دينار. وأخرجه أيضاً الطبراني في " الصغير " (٧٩٠) من طريق الخليل بن مرة، به. قال الهيثمي في " المجمع " ٦/ ١٥٢ بعد أن نسبه إلى الطبراني: وفيه الخليل بن مرة قال أبو زرعة: شيخ =