(٢) البيت لامرىء القيس من قصيدة مطلعها: ألا عم صباحاً أيها الطلل البالي ... وهل يَعِمَنْ من كان في العُصُر الخالي والمشرفي: سيف منسوب إلى المشارف قرية تُعْمَلُ فيها السيوف، والزرق المسنونة: النبال شبهها في حدتها ومضائها وبشاعتها بأنياب الأغوال، وهذا تشبيه وهمي. انظر " الديوان " ص ١٤٢، و" معاهد التنصيص " ٢/ ٧. (٣) أخرجه الدارقطني في " الأفراد " كما في " كنز العمال " ١١/ ٥١٩ بهذا اللفظ. وأخرجه أحمد ١/ ٢١٦، ومسلم (١٦٦)، وابن ماجه (٢٨٩١)، وابن خزيمة (٢٦٣٢) و (٢٦٣٣)، وابن حبان (٣٨٠١) بلفظ: " كأنما أنظر إلى يونس على ناقة حمراء، خِطامُ الناقة خُلْبَة (ليف)، عليه جُبَّةٌ له من صوف، يُهِلُّ نهاراً بهذه الثنية ملبياً ".